إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صباحا.. هدوء حذر بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران التجسسي الاسرائيلي فوق حاصبيا ومزارع شبعا
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
'علاقتهما هي الأسوأ'... نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
19 Mar 2024 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية الإثنين 18 آذار 2024، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر استبعاد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس من اتخاذ القرار في المفاوضات الجارية حالياً بقطر بشأن إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في غزة.
وبحسب التقرير الذي نشرته إسرائيل هيوم، فإن نتنياهو أبلغ أعضاء الحكومة بقراره، وقال إن التوجيهات للوفد الإسرائيلي من الآن فصاعداً لن يحددها إلا وزير الدفاع يوآف غالانت في خطوة أثارت استياء لمقربين من غانتس.
فيما وصفت بعض المصادر العلاقة بين نتنياهو وغانتس في الأيام الأخيرة بأنها الأسوأ منذ بداية الحرب. وقالوا إنه من الواضح أن نتنياهو يريد إبعاد غانتس عن مراكز القرار، وهذا مخالف للاتفاق الصريح الذي كان أساس تشكيل حكومة الطوارئ في بداية الحرب.
ويأتي هذا في وقت قالت فيه وسائل إعلام اسرائيلية إن المفاوضات بشأن التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس انطلقت رسمياً مع وصول الوفد الإسرائيلي إلى قطر.
وفي وقت سابق من مساء الإثنين، وصل الوفد الإسرائيلي بقيادة رئيس الموساد دافيد برنيع، إلى قطر.
فيما قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه مع وصول الوفد إلى الدوحة بدأت المفاوضات رسمياً.
كما لفتت الصحيفة إلى أن رئيس الموساد سيعود إلى إسرائيل، فجر الثلاثاء 19 آذار 2024، فيما سيبقى في قطر لعدة أيام، فريق عمل إسرائيلي رفيع المستوى يتكون من مسؤولين بـ"الموساد" والاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك).
ونقلت عن مسؤول إسرائيلي لم تسمه قوله: "لقد بدأت المفاوضات وستكون طويلة وشاقة ومعقدة. وهناك حاجة إلى قدر كبير من الصبر".
تقدّر تل أبيب وجود نحو 134 أسيراً إسرائيلياً بغزة، في حين تحتجز بسجونها ما لا يقل عن 8800 فلسطيني، بحسب مصادر رسمية من الطرفين.
وسبق أن سادت هدنة بين حماس وإسرائيل لأسبوع من 24 تشرين الثاني حتى 1 كانون الأول 2023، جرى خلالها وقف إطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة، بوساطة قطرية مصرية أميركية.
ومنذ 7 تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة خلَّفت عشرات آلاف الضحايا معظمهم أطفال ونساء، ودماراً هائلاً بالبنية التحتية وكارثة إنسانية، الأمر الذي أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
وبحسب التقرير الذي نشرته إسرائيل هيوم، فإن نتنياهو أبلغ أعضاء الحكومة بقراره، وقال إن التوجيهات للوفد الإسرائيلي من الآن فصاعداً لن يحددها إلا وزير الدفاع يوآف غالانت في خطوة أثارت استياء لمقربين من غانتس.
فيما وصفت بعض المصادر العلاقة بين نتنياهو وغانتس في الأيام الأخيرة بأنها الأسوأ منذ بداية الحرب. وقالوا إنه من الواضح أن نتنياهو يريد إبعاد غانتس عن مراكز القرار، وهذا مخالف للاتفاق الصريح الذي كان أساس تشكيل حكومة الطوارئ في بداية الحرب.
ويأتي هذا في وقت قالت فيه وسائل إعلام اسرائيلية إن المفاوضات بشأن التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس انطلقت رسمياً مع وصول الوفد الإسرائيلي إلى قطر.
وفي وقت سابق من مساء الإثنين، وصل الوفد الإسرائيلي بقيادة رئيس الموساد دافيد برنيع، إلى قطر.
فيما قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه مع وصول الوفد إلى الدوحة بدأت المفاوضات رسمياً.
كما لفتت الصحيفة إلى أن رئيس الموساد سيعود إلى إسرائيل، فجر الثلاثاء 19 آذار 2024، فيما سيبقى في قطر لعدة أيام، فريق عمل إسرائيلي رفيع المستوى يتكون من مسؤولين بـ"الموساد" والاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك).
ونقلت عن مسؤول إسرائيلي لم تسمه قوله: "لقد بدأت المفاوضات وستكون طويلة وشاقة ومعقدة. وهناك حاجة إلى قدر كبير من الصبر".
تقدّر تل أبيب وجود نحو 134 أسيراً إسرائيلياً بغزة، في حين تحتجز بسجونها ما لا يقل عن 8800 فلسطيني، بحسب مصادر رسمية من الطرفين.
وسبق أن سادت هدنة بين حماس وإسرائيل لأسبوع من 24 تشرين الثاني حتى 1 كانون الأول 2023، جرى خلالها وقف إطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة، بوساطة قطرية مصرية أميركية.
ومنذ 7 تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً مدمرة على قطاع غزة خلَّفت عشرات آلاف الضحايا معظمهم أطفال ونساء، ودماراً هائلاً بالبنية التحتية وكارثة إنسانية، الأمر الذي أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
Tweet |