إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالصور: وفاة هلال نبيل الشرقاوي بحادث سير مروع في بيروت
- محفوض: لسنا ضد امتحان موحّد لكلّ طلاب لبنان ونحن حريصون على طلاب الجنوب
- الآن في صيدا: تعلم المحادثة باللغة الروسية.. اليكم التفاصيل
- وفاة عدنان محمد عبده عبد الهادي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- التوتر مستمر جنوباً.. وارتفاع حدة الاشتباكات اليوم
- القناة 12 الإسرائيلية: استقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي متوقعة في الفترة المقبلة
- استراحة موقّتة لـ'الخماسية' وفرنجية الأول بين المرفوضين أميركيًا و'كوماندوس' عراقي ببيروت لتوقيف مطلوب
- وفاة جمال عيد أبو سيدو، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- 'الحزب': استهدفنا تموضعات مستحدثة لجنود العدو غرب مستعمرة شوميرا بالأسلحة الصاروخية
- منصوري: القطاع المالي محصّن لكن البلد أمام خطر وجودي ولن أسمح بوجود فساد في مصرف لبنان
المنطقة على فوهة بركان... وساعاتٌ حاسمة |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
28 Mar 2024 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
لفتت مصادر أمنية لجريدة "الأنباء" الإلكترونية إلى أنّ الهمجية التي تقترفها إسرائيل بحق النازحين الفلسطينيين في رفح وفي خان يونس ومحيط مستشفى الشفاء وفي اعتداءاتها المتواصلة على لبنان، خصوصاً ما جرى في الهبارية، تثبت النيات العدوانية لإسرائيل ورفضها لكل محاولات السلام من تاريخ صدور القرارين 242 و 338 مروراً بكل الاتفاقات التي تم الإتفاق عليها في أوسلو ومدريد وجنيف، وصولاً إلى المبادرة العربية وحّل الدولتين.
وإذ رأت المصادر أنّ إسرائيل ضربت عرض الحائط من خلال التصعيد في الجنوب وغزة، خصوصاً بعد قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار، والذي لم تستخدم فيه الولايات المتحدة الأميركية "الفيتو" لكنها امتنعت عن التصويت احتجاجاً على الممارسات العدوانية لإسرائيل والتهديد باجتياح رفح، مشيرةً إلى أنّه بدل أن تقاضي الدول الخمس الكبرى إسرائيل على تعنتها وفجورها، نجد الأخيرة غير آبهة للقرارات الدولية وتتحدى من جديد قرار مجلس الأمن، ما يعني أنها اتخذت قرارها باجتياح رفح وتوسيع دائرة المواجهات في كل الجبهات، وهذا يضع المنطقة كلّها على فوهة بركان.
كما حذّرت المصادر من أن الساعات المقبلة قد تكون حاسمة، فإما أن تضغط الدول العظمى على إسرائيل لمنعها من التهور واجتياح رفح أو الذهاب إلى الحرب الشاملة.
وإذ رأت المصادر أنّ إسرائيل ضربت عرض الحائط من خلال التصعيد في الجنوب وغزة، خصوصاً بعد قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار، والذي لم تستخدم فيه الولايات المتحدة الأميركية "الفيتو" لكنها امتنعت عن التصويت احتجاجاً على الممارسات العدوانية لإسرائيل والتهديد باجتياح رفح، مشيرةً إلى أنّه بدل أن تقاضي الدول الخمس الكبرى إسرائيل على تعنتها وفجورها، نجد الأخيرة غير آبهة للقرارات الدولية وتتحدى من جديد قرار مجلس الأمن، ما يعني أنها اتخذت قرارها باجتياح رفح وتوسيع دائرة المواجهات في كل الجبهات، وهذا يضع المنطقة كلّها على فوهة بركان.
كما حذّرت المصادر من أن الساعات المقبلة قد تكون حاسمة، فإما أن تضغط الدول العظمى على إسرائيل لمنعها من التهور واجتياح رفح أو الذهاب إلى الحرب الشاملة.
Tweet |