إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مسؤول في الجيش 'الإسرائيلي': هكذا نخرج من فخ الحزب!
- الحرب الشاملة تقترب... المنطقة تتأجّج والفتيل قد يشتعل من لبنان!
- داخل دولة عربية... منشأة لتصنيع طائرات بدون طيار إسرائيلية!
- غارة إسرائيلية تستهدف أطراف بلدة القوزح
- شرف الدين: الاتحاد الأوروبي صوّت بكل وقاحة على إبقاء النازحين في لبنان
- حكم جديد على منفذة تفجير إسطنبول!
- من جديد... بلينكن إلى إسرائيل!
- خبير بارز يُطلق تحذيراً: زلازل مُدمّرة قوّتها كبيرة جدّاً قد تضرب إسطنبول
- الشبكة المدرسية الوطنية في الزهراني دعت الى إعتماد المواد الاختيارية في كل المحافظات
- إستحقاق الأسبوع المقبل... مادة جدلية واتّهام بـ'الخيانة'!
عمليات ثأرية لـ'الحزب'.. وإسرائيل تتوعد بحرب برّية |
المصدر : المدن | تاريخ النشر :
28 Mar 2024 |
المصدر :
المدن
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
يستمر التصعيد بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي، خصوصاً بعد الضربات الإسرائيلية التي استهدفت بلدة الهبارية، وأدت إلى استشهاد سبعة مسعفين، وضرب مقهى في الناقورة ما أدى إلى سقوط 4 شهداء، وضربة طير حرفا التي أدت إلى سقوط 5 شهداء.
وقد استهدف الجيش الاسرائيلي قبل الظهر اطراف بلدات الظهيرة، زبقين، علما الشعب، الناقورة، مجدل زون، طير حرفا ووادي حامول بعدد من القـذائف المدفـعية. وسُجل انفجار صاروخ اعتراضي فوق بلدة الخيام.
في المقابل، أشارت المقاومة الإسلامية في بيان إلى أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وفي إطار الرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية والمنازل المدنية، خصوصاً مجزرة الناقورة والاعتداء على بلدة طير حرفا والطواقم الطبية فيها، قصفت المقاومة الإسلامية صباح يوم الخميس 28-03-2024 مستعمرتي "غورن" و"شلومي" بالأسلحة الصاروخية والمدفعية". وجاء في بيان آخر "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح يوم الخميس 28-03-2024 مقر قيادة كتيبة ليمان المستحدث بالقذائف المدفعية".
وأعلنت وسائل اعلام اسرائيلية عن اعتراض صاروخ في سماء صفد بواسطة منظومة باتريوت، وأشارت إلى أن صافرات الإنذار لم تُفعّل. وتحدثت المعلومات عن إطلاق مسيرتين من الجنوب اللبناني انفجرت إحداهما فوق مقر قيادة المنطقة الشمالية في صفد، كما أطلق حزب الله أربعة صواريخ باتجاه موقع الرمثا في تلال كفرشوبا.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي "قضينا على خليتين تابعتين لحزب الله في جنوب لبنان". بدورها أفادت هيئة البث الإسرائيلية، نقلاً عن مسؤول قوله إن "الجيش الإسرائيلي سيدخل لبنان بعد الانتهاء من عملية رفح". وكان قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين أعلن يوم أمس أن "القوات الإسرائيلية جاهزة لـ"التصرّف" على الحدود اللبنانية".
ونشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريراً يتناول خطط الاحتلال مهاجمة رفح جنوب القطاع، والوضع في الشمال في ظل التصعيد بين حزب الله والاحتلال. وقالت الصحيفة، إن "ما بدا كجرأة كبيرة من حزب الله، في إطلاق رشقات من عشرات الصواريخ نحو بلدات ومدن شمال إسرائيل، لا يعد بعد مبرراً لحرب برية في فهم مسؤولين إسرائيليين كبار". وأضافت: "مع ذلك، لأول مرة يقول مصدر إسرائيلي رفيع المستوى إنه بعد رفح فستكون عملية برية في الشمال". وذكر المسؤول، أن "تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في إعادة سكان الشمال إلى بيوتهم يستوجب حرباً برية. هذا ما سنفعله بعد رفح، وليس بالتوازي".
وقد استهدف الجيش الاسرائيلي قبل الظهر اطراف بلدات الظهيرة، زبقين، علما الشعب، الناقورة، مجدل زون، طير حرفا ووادي حامول بعدد من القـذائف المدفـعية. وسُجل انفجار صاروخ اعتراضي فوق بلدة الخيام.
في المقابل، أشارت المقاومة الإسلامية في بيان إلى أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وفي إطار الرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية والمنازل المدنية، خصوصاً مجزرة الناقورة والاعتداء على بلدة طير حرفا والطواقم الطبية فيها، قصفت المقاومة الإسلامية صباح يوم الخميس 28-03-2024 مستعمرتي "غورن" و"شلومي" بالأسلحة الصاروخية والمدفعية". وجاء في بيان آخر "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح يوم الخميس 28-03-2024 مقر قيادة كتيبة ليمان المستحدث بالقذائف المدفعية".
وأعلنت وسائل اعلام اسرائيلية عن اعتراض صاروخ في سماء صفد بواسطة منظومة باتريوت، وأشارت إلى أن صافرات الإنذار لم تُفعّل. وتحدثت المعلومات عن إطلاق مسيرتين من الجنوب اللبناني انفجرت إحداهما فوق مقر قيادة المنطقة الشمالية في صفد، كما أطلق حزب الله أربعة صواريخ باتجاه موقع الرمثا في تلال كفرشوبا.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي "قضينا على خليتين تابعتين لحزب الله في جنوب لبنان". بدورها أفادت هيئة البث الإسرائيلية، نقلاً عن مسؤول قوله إن "الجيش الإسرائيلي سيدخل لبنان بعد الانتهاء من عملية رفح". وكان قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين أعلن يوم أمس أن "القوات الإسرائيلية جاهزة لـ"التصرّف" على الحدود اللبنانية".
ونشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريراً يتناول خطط الاحتلال مهاجمة رفح جنوب القطاع، والوضع في الشمال في ظل التصعيد بين حزب الله والاحتلال. وقالت الصحيفة، إن "ما بدا كجرأة كبيرة من حزب الله، في إطلاق رشقات من عشرات الصواريخ نحو بلدات ومدن شمال إسرائيل، لا يعد بعد مبرراً لحرب برية في فهم مسؤولين إسرائيليين كبار". وأضافت: "مع ذلك، لأول مرة يقول مصدر إسرائيلي رفيع المستوى إنه بعد رفح فستكون عملية برية في الشمال". وذكر المسؤول، أن "تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في إعادة سكان الشمال إلى بيوتهم يستوجب حرباً برية. هذا ما سنفعله بعد رفح، وليس بالتوازي".
Tweet |