إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
- فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
- ارتفاع عدد جرحى الغارة الإسرائيلية على بلدة صربين إلى 14 إصابة
- في مطار بيروت... إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الحشيشة
- سقوط 6 جرحى مدنيين في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في صربين
- وفاة الحاجة سعدية الصباغ، الدفن ظهر يوم الأحد في 28 نيسان 2024
- الجيش: توقيف 4 أشخاص في مناطق التبانة وتل الأبيض والشياح
- وفاة هناء توفيق أيوب، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة هلال نبيل الشرقاوي، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- قوة الأمن أوقفت شخصين سرقا منزلًا في خلدة وضبطت كمية من المسروقات
ربيعُ لبنان وصَيفُهُ حارّيْن... ومخاوف من تكرار سيناريو 2006! |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
29 Mar 2024 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
الأحد ٢٨ أذار ٢٠٢٤
تتحرك الجبهة الجنوبية في لبنان وفق المسارات السياسية الكبرى المحيطة بما يجري في قطاع غزة من جهة، أو لناحية العلاقة المتوترة بين حكومة المتطرفين في تل أبيب والإدارة الأميركية من جهة ثانية، لتغدو هذه الجبهة أشبه بصندوق للرسائل الإسرائيلية متعددة الإتجاهات. في الوقت نفسه تحاول حكومة العدو من خلال تصعيدها الدموي الضغط باتجاه تحييد المناطق الشمالية لفلسطين المحتلة عن حربها تارة بتوجيه التهديدات للبنان وتارة بتوسيع دائرة استهدافاتها العسكرية.
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
Tweet |