إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'الجديد': 'الخماسية' ألمحت لبري أو نصحته بدراسة مسألة الخيار الثالث بعدما تلَّمسته من عواقب أمام فرنجية
- حلّقت اليوم في سماء لبنان.. شاهدوا بالصور الطائرات المتطوّرة التي استخدمتها إسرائيل اليوم
- الذهب يواصل خسائره لليوم الثاني مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط
- عن التحقيقات في جريمة قتل باسكال سليمان... ماذا أعلن جعجع؟
- سليم: خلافي الوحيد مع قائد الجيش العماد جوزاف عون أنه يحاول تجاوز صلاحيات وزير الدفاع
- الجيش: توقيف مواطنين في القاسمية لإطلاقهما النار ودهم منازل مطلوبين في حور تعلا – بعلبك
- منذ 7 تشرين الأول.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟
- شهيدتان من بينهما طفلة و6 جرحى في الغارة على المنزل في حانين
- لجنة متابعة نواب قوى المعارضة: إجراء الانتخابات البلدية ضرورة وطنية
- 'الثمن مُكلف جدًا'... لافتة تُثير الإستغراب في الغبيري!
بالفيديو : احد ضحايا الحرب السورية : فقدت عيناي وانفي ولساني بقي يذكر الله |
المصدر : المدينة نيوز | تاريخ النشر :
23 Feb 2020 |
المصدر :
المدينة نيوز
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ شباط ٢٠٢٤
انتشر مقطع فيديو لأحد الشباب السوريين الذي فقد بصره نتيجة قذيفة، حيث فقد عينيه وكسرت أنفه مع إصابة باقي عائلته الثمانية.
وبحسب الفيديو يقول الشاب السوري الصابر المحتسب: أنا اسمي فيصل من ريف حمص الشمالي، فقد بصري وأنفي ورجلي اليمين لأ أشعر بها، كما أنني فقدت الذاكرة لمدة ستة شهور.
وأضاف أنه انتقل من ريف حمص بعد العديد من الكمائن، إلى شمال إدلب ومنها إلى تركيا، حيث أجرى 13 عملية.
وأشار إلى أنه فقد بصره بسبب قذيفة، والتي أصيب أيضا بسببه ثمانية من عائلته، ولكنه ما زال مبتسما، ويكفي أن لسانه بقي يذكر الله ويوحده.
ويتعرض السوريون حاليا لأكبر عملية تهجير، حيث اضطروا نتيجة القصف المكثف الذي يشنه النظام السوري بدعم روسي على إدلب لأسبوعين تقريبا، إلى استمرار حركة نزوح وفرار المدنيين باتجاه مناطق في شمال سوريا قريبة من الحدود مع تركيا.
وعلى الرغم من أن تركيا دعت النظام وسوريا لوقف التصعيد وتحدثت عن إجرائها محادثات معهما، إلا أن حوالي ربع مليون شخص اضطروا إلى البحث عن الأمان بعيدا عن إدلب.
وكانت الأمم المتحدة، قد أعلنت، أن أكثر من 235 ألف شخص نزحوا خلال نحو أسبوعين جراء التصعيد، مشيرة إلى أن هؤلاء نزحوا في الفترة الممتدة بين 12 و25 ديسمبر الجاري، وأن كثيرين منهم فروا من منطقة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، والتي تحولت إلى أشباح.
وبحسب الفيديو يقول الشاب السوري الصابر المحتسب: أنا اسمي فيصل من ريف حمص الشمالي، فقد بصري وأنفي ورجلي اليمين لأ أشعر بها، كما أنني فقدت الذاكرة لمدة ستة شهور.
وأضاف أنه انتقل من ريف حمص بعد العديد من الكمائن، إلى شمال إدلب ومنها إلى تركيا، حيث أجرى 13 عملية.
وأشار إلى أنه فقد بصره بسبب قذيفة، والتي أصيب أيضا بسببه ثمانية من عائلته، ولكنه ما زال مبتسما، ويكفي أن لسانه بقي يذكر الله ويوحده.
ويتعرض السوريون حاليا لأكبر عملية تهجير، حيث اضطروا نتيجة القصف المكثف الذي يشنه النظام السوري بدعم روسي على إدلب لأسبوعين تقريبا، إلى استمرار حركة نزوح وفرار المدنيين باتجاه مناطق في شمال سوريا قريبة من الحدود مع تركيا.
وعلى الرغم من أن تركيا دعت النظام وسوريا لوقف التصعيد وتحدثت عن إجرائها محادثات معهما، إلا أن حوالي ربع مليون شخص اضطروا إلى البحث عن الأمان بعيدا عن إدلب.
وكانت الأمم المتحدة، قد أعلنت، أن أكثر من 235 ألف شخص نزحوا خلال نحو أسبوعين جراء التصعيد، مشيرة إلى أن هؤلاء نزحوا في الفترة الممتدة بين 12 و25 ديسمبر الجاري، وأن كثيرين منهم فروا من منطقة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، والتي تحولت إلى أشباح.
Tweet |