إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
أول إصابة بفيروس كورونا المستجد لمواطن ايراني في العراق |
المصدر : france 24 | تاريخ النشر :
24 Feb 2020 |
المصدر :
france 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ شباط ٢٠٢٤
اعلنت السلطات العراقية في مدينة النجف جنوب بغداد، الاثنين عن أول إصابة بفيروس كورونا المستجد لمواطن إيراني دخل الى البلاد قبل قرار منع دخول المواطنين الايرانيين قبل ثلاثة أيام.
واوضحت دائرة صحة النجف في بيان، إن "نتائج الفحوصات المختبرية التي أجريت اليوم أظهرت إصابة أحد طلبة العلوم الدينية من الجنسية الإيرانية ممن كانوا قد دخلوا الى العراق قبل قرار خلية الأزمة الوزارية بمنع دخول المواطنين الإيرانيين" الى العراق.
واضاف البيان انه "تم الكشف عن الحالة لدى قيام الفرق الصحية بالتحري على الزائرين والطلبة في محلات سكناهم ووجدوا شكوكا لدى هذا الطالب فتمت احالته للمستشفى وارسلت مسحات منه للفحص المختبري مع وضعه في ردهات العزل وقد اظهرت نتائج التحليل انه حامل للفيروس".
واكدت وزارة الصحة في بيان "اتخاذ كافة الاجراءات وحسب اللوائح الصحية الدولية للتعامل مع الحالة والملامسين".
وكان العراق قرر الخميس منع الوافدين من إيران من دخول أراضيه عبر كافة المنافذ الحدودية، بعد وفاة شخصين بفيروس كورونا المستجد في مدينة قم، مستثنيا العراقيين الذين يريدون العودة لبلدهم والذين سيتوجب عليهم الخضوع لحجر صحّي.
وعلّقت الخطوط الجوية العراقية رحلاتها إلى إيران حتى إشعار آخر، بينما لم يتّضح بعد ما إذا كانت الطائرات الإيرانية ستُمنع كذلك من الهبوط في مطار بغداد.
وأكّد مسؤول في الحكومة العراقية لوكالة فرانس برس صدور تلك القرارات، التي شملت أيضا منع العراقيين من السفر إلى الجمهورية الاسلامية حتى إشعار آخر.
والمسنّان اللذان توفّيا في إيران الأربعاء، هما أول الضحايا في الشرق الاوسط جراء الفيروس الذي تسبّب بأكثر بنحو 2600 وفاة في الصين منذ ظهوره.
وأدّى الفيروس إلى إصابة أكثر من 74 ألفا في الصين، ووصل إلى قرابة 30 دولة في سائر أنحاء العالم.
وكانت وزارة الداخلية العراقية أعلنت الأربعاء، في نفس اليوم الذي توفي فيه الإيرانيان، منح الايرانيين تأشيرة الدخول إلى العراق عند وصولهم للمنافذ الحدودية، بعدما كان الاستحصال عليها يتطلب التوجه للسفارة العراقية في طهران.
وأطلق ناشطون على الفور وسم "أغلقوا الحدود" على تويتر، فيما طلبت محافظات البصرة وميسان وواسط (جنوب) التي تتشارك بمئات الكيلومترات مع إيران، من السلطات المركزية في بغداد إغلاق المنافذ الحدودية.
وعلى خلفية الجدل القائم، قرّرت وزارة الداخلية العراقية الخميس تعليق العمل بمنح تاشيرة الدخول من المنافذ الحدودية للإيرانيين.
وتجري السلطات العراقية فحوصا في مطاراتها لجميع المسافرين.
ويزور ملايين الإيرانيين الأماكن المقدسة لدى الشيعة في العراق كل عام، وهي سياحة دينية توفر دخلاً كبيراً لهذا البلد.
وقد منعت السلطات العراقية في أوائل شباط/فبراير دخول الصينيين العاملين في شركات النفط خوفًا من انتشار الفيروس.
واوضحت دائرة صحة النجف في بيان، إن "نتائج الفحوصات المختبرية التي أجريت اليوم أظهرت إصابة أحد طلبة العلوم الدينية من الجنسية الإيرانية ممن كانوا قد دخلوا الى العراق قبل قرار خلية الأزمة الوزارية بمنع دخول المواطنين الإيرانيين" الى العراق.
واضاف البيان انه "تم الكشف عن الحالة لدى قيام الفرق الصحية بالتحري على الزائرين والطلبة في محلات سكناهم ووجدوا شكوكا لدى هذا الطالب فتمت احالته للمستشفى وارسلت مسحات منه للفحص المختبري مع وضعه في ردهات العزل وقد اظهرت نتائج التحليل انه حامل للفيروس".
واكدت وزارة الصحة في بيان "اتخاذ كافة الاجراءات وحسب اللوائح الصحية الدولية للتعامل مع الحالة والملامسين".
وكان العراق قرر الخميس منع الوافدين من إيران من دخول أراضيه عبر كافة المنافذ الحدودية، بعد وفاة شخصين بفيروس كورونا المستجد في مدينة قم، مستثنيا العراقيين الذين يريدون العودة لبلدهم والذين سيتوجب عليهم الخضوع لحجر صحّي.
وعلّقت الخطوط الجوية العراقية رحلاتها إلى إيران حتى إشعار آخر، بينما لم يتّضح بعد ما إذا كانت الطائرات الإيرانية ستُمنع كذلك من الهبوط في مطار بغداد.
وأكّد مسؤول في الحكومة العراقية لوكالة فرانس برس صدور تلك القرارات، التي شملت أيضا منع العراقيين من السفر إلى الجمهورية الاسلامية حتى إشعار آخر.
والمسنّان اللذان توفّيا في إيران الأربعاء، هما أول الضحايا في الشرق الاوسط جراء الفيروس الذي تسبّب بأكثر بنحو 2600 وفاة في الصين منذ ظهوره.
وأدّى الفيروس إلى إصابة أكثر من 74 ألفا في الصين، ووصل إلى قرابة 30 دولة في سائر أنحاء العالم.
وكانت وزارة الداخلية العراقية أعلنت الأربعاء، في نفس اليوم الذي توفي فيه الإيرانيان، منح الايرانيين تأشيرة الدخول إلى العراق عند وصولهم للمنافذ الحدودية، بعدما كان الاستحصال عليها يتطلب التوجه للسفارة العراقية في طهران.
وأطلق ناشطون على الفور وسم "أغلقوا الحدود" على تويتر، فيما طلبت محافظات البصرة وميسان وواسط (جنوب) التي تتشارك بمئات الكيلومترات مع إيران، من السلطات المركزية في بغداد إغلاق المنافذ الحدودية.
وعلى خلفية الجدل القائم، قرّرت وزارة الداخلية العراقية الخميس تعليق العمل بمنح تاشيرة الدخول من المنافذ الحدودية للإيرانيين.
وتجري السلطات العراقية فحوصا في مطاراتها لجميع المسافرين.
ويزور ملايين الإيرانيين الأماكن المقدسة لدى الشيعة في العراق كل عام، وهي سياحة دينية توفر دخلاً كبيراً لهذا البلد.
وقد منعت السلطات العراقية في أوائل شباط/فبراير دخول الصينيين العاملين في شركات النفط خوفًا من انتشار الفيروس.
Tweet |