إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
- الطيران المدني: طائرة إثيوبية تحمل عبارة 'تل أبيب' هبطت بمطار بيروت وطلبنا من الشركة إزالتها
- مسؤول في 'حماس': مستعدون للتحول لحزب سياسي إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود 1967
- سرقات وتخريب.. ماذا يجري في مراكز المُعاينة؟
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
أسامة سعد يبحث مع الفاعليات الاقتصادية في الإجراءات لتخفيف الآثار السلبية الخطيرة لوباء كورونا وتداعياته على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية |
تاريخ النشر :
03 Apr 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ نيسان ٢٠٢٤
التقى الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد في مكتبه وفدا من الفاعليات الاقتصادية ضم كلاً من رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في الجنوب محمد صالح، ونائبه عمر دندشلي، وريئس جمعية تجار صيدا علي الشريف، ومصطفى دندشلي.
وجرى خلال اللقاء تناول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الناجمة عن تداعيات وباء كورونا، ولا سيما التعبئة العامة. وتركز البحث حول أوضاع المؤسسات والمصالح التجارية والحرفية والعاملين فيها، وحول المعاناة الشديدة لهذه القطاعات والضائقة المعيشية للعاملين. وتم التأكيد على مسؤولية الدولة في معالجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، فضلا عن مسؤوليتها عن الجوانب الصحية ومنع انتشار الوباء.
كما تم التشديد على مطالبة الحكومة بإلزام المصارف بالإفراج عن أموال المودعين، ولا سيما في هذه الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وبالإضافة إلى ذلك جرى التداول ببعض الاقتراحات التي قد تساعد على التخفيف من الآثار الناجمة عن تداعيات الأزمة، ومن بينها الإعفاء من بعض الرسوم والغرامات، وتأجيل جباية البعض الآخر، وغيرها من الاقتراحات الآيلة إلى مراعاة الظروف الراهنة.
كما جرى الاتفاق على عقد لقاء آخر في وقت قريب بهدف بلورة بعض الاقتراحات العملية.
وجرى خلال اللقاء تناول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الناجمة عن تداعيات وباء كورونا، ولا سيما التعبئة العامة. وتركز البحث حول أوضاع المؤسسات والمصالح التجارية والحرفية والعاملين فيها، وحول المعاناة الشديدة لهذه القطاعات والضائقة المعيشية للعاملين. وتم التأكيد على مسؤولية الدولة في معالجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، فضلا عن مسؤوليتها عن الجوانب الصحية ومنع انتشار الوباء.
كما تم التشديد على مطالبة الحكومة بإلزام المصارف بالإفراج عن أموال المودعين، ولا سيما في هذه الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وبالإضافة إلى ذلك جرى التداول ببعض الاقتراحات التي قد تساعد على التخفيف من الآثار الناجمة عن تداعيات الأزمة، ومن بينها الإعفاء من بعض الرسوم والغرامات، وتأجيل جباية البعض الآخر، وغيرها من الاقتراحات الآيلة إلى مراعاة الظروف الراهنة.
كما جرى الاتفاق على عقد لقاء آخر في وقت قريب بهدف بلورة بعض الاقتراحات العملية.
عرض الصور
Tweet |