إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
- نشاط لجنة التنمية الزراعية لحزب الله في قطاع صيدا في آذار ونيسان 2024
- 'اليونيفيل' تنقل عائلات موظفيها: إجراء روتيني أو مؤشر للتصعيد؟!
- 'CNN' عن مسؤول إسرائيلي: ليس لتل أبيب أي علاقة بالانفجار الذي وقع في العراق
- ضغط ألماني متزامن مع العدوان: لا تمويل لمشاريع مياه في الجنوب
توقيف فلسطينية بعد هروبها من مستشفى الراعي بصيدا اثر الاشتباه بإصابتها بكورونا |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
09 Apr 2020 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ نيسان ٢٠٢٤
ذكر مراسل "النشرة" في صيدا، أنّ "سيّدة فلسطينيّة تُدعى "ن. ن" هربت من "مستشفى الراعي" في صيدا، بعد شكوك بأن تكون مشتبه بإصابتها بفيروس "كورونا"، ما سبّب حالة من الهلع والخوف في صفوف أبناء مخيم عين الحلوة والتعمير ودرب السيم معًا".
ولفتت مصادر فلسطينيّة لـ"النشرة"، إلى أنّ "ما زاد الغموض في القضية، أنّ السيدة المذكورة هي من سكان المية ومية، وتقيم بين منطقتي درب السيم وتعمير عين الحلوة، ودخلت باسم مختلف إلى المستشفى، ما صعّب مهمّة العثور عليها، بعدما تابعها رئيس قسم الصحة في وكالة "الأونروا" في منطقة صيدا الدكتور وائل الميعاري، عضو "اللجنة الشعبية الفلسطينية" في مخيم عين الحلوة عدنان الرفاعي، قائد "القوة المشتركة" الفلسطينية العقيد عبد الهادي الاسدي، وقائد "الدفاع المدني الفلسطيني" تامر الخطيب؛ إلى أن جرى العثور عليها ومعاينتها ونقلها إلى "مستشفى الراعي" مجدّدًا عبر إسعاف "جمعية النداء الإنساني".
وركّزت على أنّ "المفاجأة كانت بأنّ من تمّ نقلها ليست السيدة المطلوبة، بل هناك خطأ بالأوراق الثبوتيّة الّتي دخلت فيها الى المستشفى باسم مختلف"، مشيرةً إلى أنّ "عمليّة البحث عن السيدة المطلوبة تكرّرت بعد التدقيق والاستعانة بالقوى الأمنية، الّتي تمكنت من توقيفها وعَمِل فوج الدفاع المدني الفلسطيني على نقلها للمستشفى مجدّدًا، وجرى أخذ عيّنات لفحص "كورونا"، وإرسالها إلى "مستشفى بيروت الحكومي الجامعي" بانتظار النتيجة الّتي ستصدر مساء اليوم".
ولفتت مصادر فلسطينيّة لـ"النشرة"، إلى أنّ "ما زاد الغموض في القضية، أنّ السيدة المذكورة هي من سكان المية ومية، وتقيم بين منطقتي درب السيم وتعمير عين الحلوة، ودخلت باسم مختلف إلى المستشفى، ما صعّب مهمّة العثور عليها، بعدما تابعها رئيس قسم الصحة في وكالة "الأونروا" في منطقة صيدا الدكتور وائل الميعاري، عضو "اللجنة الشعبية الفلسطينية" في مخيم عين الحلوة عدنان الرفاعي، قائد "القوة المشتركة" الفلسطينية العقيد عبد الهادي الاسدي، وقائد "الدفاع المدني الفلسطيني" تامر الخطيب؛ إلى أن جرى العثور عليها ومعاينتها ونقلها إلى "مستشفى الراعي" مجدّدًا عبر إسعاف "جمعية النداء الإنساني".
وركّزت على أنّ "المفاجأة كانت بأنّ من تمّ نقلها ليست السيدة المطلوبة، بل هناك خطأ بالأوراق الثبوتيّة الّتي دخلت فيها الى المستشفى باسم مختلف"، مشيرةً إلى أنّ "عمليّة البحث عن السيدة المطلوبة تكرّرت بعد التدقيق والاستعانة بالقوى الأمنية، الّتي تمكنت من توقيفها وعَمِل فوج الدفاع المدني الفلسطيني على نقلها للمستشفى مجدّدًا، وجرى أخذ عيّنات لفحص "كورونا"، وإرسالها إلى "مستشفى بيروت الحكومي الجامعي" بانتظار النتيجة الّتي ستصدر مساء اليوم".
Tweet |