إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
- الدفاع المدني: إخماد حريق داخل شقة في فرن الشباك وإخلاء المبنى من قاطنيه وإسعاف مصابَين
- صراع الجبابرة يهدّد الإقتصاد العالمي: صدمة في الأسواق العالميّة
- بهية الحريري تزور رئيس 'المستقبل' في باريس
- باسيل من مجلس النواب: الحكومة لم تكن جاهزة لإجراء الانتخابات النيابية وجئنا إلى الجلسة لنمنع الفراغ
- بعد انتظار.. هذا ما أقره مجلس النواب بشأن متطوعي الدفاع المدني
- إجتماعات مكثّفة في 'الضمان'.. هذا ما يُخطط له
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
- مجلس النواب مدد ولاية المجالس البلدية والاختيارية حتى أيار 2025
'20 دولارا'.. صاحب المتجر الذي أبلغ الشرطة عن فلويد يتحدث |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
31 May 2020 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
كشف صاحب متجر أميركي من أصول عربية السبب وراء استدعاء الشرطة في مدينة مينابوليس بولاية مينيسوتا لاعتقال جورج فلويد، الذي أدت وفاته في قبضة الشرطة إلى إشعال فتيل الاحتجاجات في الولاية.
وقال محمود أبو ميالة، صاحب متجر للمواد الغذائية في مدينة مينابوليس، إن أحد موظفي المتجر اتصل بالشرطة بعد أن اكتشف أن فلويد يحاول تمرير ورقة 20 دولار أميركي شك الموظف أنها مزورة.
وأكد أبو ميالة في تصريح لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، أنه عندما وصلت الشرطة كان فلويد خارج المحل، مشيرا إلى أن الرجل لم يبد أي مقاومة، بحسب ما أظهرت كاميرات المراقبة في المكان.
وأظهرت لقطات مصورة تعاون فلويد، وهو من أصول إفريقية، مع الشرطة منذ لحظة اعتقاله وحتى خروجه من سيارة الشرطة لاحقا، قبل أن يطلب منه ضابط الشرطة الجلوس أرضا ومن ثم الضغط على عنقه، مما أدى إلى وفاته.
وأوضح أبو ميالة أنه تعرض للتهديد بعد وفاة فلويد، التي أدت إلى احتجاجات في مدينة مينابوليس، أسفرت عن إحراق عدد من مراكز الشرطة، وامتدت إلى أجراء أخرى من ولاية مينيسوتا وولايات أخرى.
واشتعلت الاضطرابات وفرضت السلطات حظر التجول في عدد من المدن الأميركية الكبرى، السبت، عندما نزل المحتجون إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم لوفاة فلويد.
ومن لوس أنجليس إلى ميامي إلى شيكاغو بدأت الاحتجاجات سلمية قبل أن ينفلت عقالها بعدما أوقف المتظاهرون حركة المرور وأشعلوا الحرائق واشتبكوا مع قوات مكافحة الشغب التي أطلق بعض أفرادها قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لاستعادة النظام.
وأثار مشهد تدفق المحتجين على الشوارع إحساسا بأزمة في الولايات المتحدة بعد أسابيع من إجراءات العزل العام بسبب وباء فيروس كورونا التي أطاحت بالملايين من أعمالهم.
وفي عاصمة البلاد، تجمع مئات المتظاهرين بالقرب من مبنى وزارة العدل وهم يهتفون "أرواح السود لها قيمتها". وتوجه كثيرون منهم في وقت لاحق إلى البيت الأبيض حيث اشتبكوا مع الشرطة التي كان أفرادها يحملون الدروع وبعضهم يمتطي الخيول.
وقال محمود أبو ميالة، صاحب متجر للمواد الغذائية في مدينة مينابوليس، إن أحد موظفي المتجر اتصل بالشرطة بعد أن اكتشف أن فلويد يحاول تمرير ورقة 20 دولار أميركي شك الموظف أنها مزورة.
وأكد أبو ميالة في تصريح لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، أنه عندما وصلت الشرطة كان فلويد خارج المحل، مشيرا إلى أن الرجل لم يبد أي مقاومة، بحسب ما أظهرت كاميرات المراقبة في المكان.
وأظهرت لقطات مصورة تعاون فلويد، وهو من أصول إفريقية، مع الشرطة منذ لحظة اعتقاله وحتى خروجه من سيارة الشرطة لاحقا، قبل أن يطلب منه ضابط الشرطة الجلوس أرضا ومن ثم الضغط على عنقه، مما أدى إلى وفاته.
وأوضح أبو ميالة أنه تعرض للتهديد بعد وفاة فلويد، التي أدت إلى احتجاجات في مدينة مينابوليس، أسفرت عن إحراق عدد من مراكز الشرطة، وامتدت إلى أجراء أخرى من ولاية مينيسوتا وولايات أخرى.
واشتعلت الاضطرابات وفرضت السلطات حظر التجول في عدد من المدن الأميركية الكبرى، السبت، عندما نزل المحتجون إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم لوفاة فلويد.
ومن لوس أنجليس إلى ميامي إلى شيكاغو بدأت الاحتجاجات سلمية قبل أن ينفلت عقالها بعدما أوقف المتظاهرون حركة المرور وأشعلوا الحرائق واشتبكوا مع قوات مكافحة الشغب التي أطلق بعض أفرادها قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لاستعادة النظام.
وأثار مشهد تدفق المحتجين على الشوارع إحساسا بأزمة في الولايات المتحدة بعد أسابيع من إجراءات العزل العام بسبب وباء فيروس كورونا التي أطاحت بالملايين من أعمالهم.
وفي عاصمة البلاد، تجمع مئات المتظاهرين بالقرب من مبنى وزارة العدل وهم يهتفون "أرواح السود لها قيمتها". وتوجه كثيرون منهم في وقت لاحق إلى البيت الأبيض حيث اشتبكوا مع الشرطة التي كان أفرادها يحملون الدروع وبعضهم يمتطي الخيول.
Tweet |