إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
بعد رحيله... زوجة حسن حسني تكشف أسراراً خاصة عنه |
المصدر : لها | تاريخ النشر :
01 Jun 2020 |
المصدر :
لها
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ حزيران ٢٠٢٤
بعد وفاته خلال الأيام الأخيرة اثر تعرّضه لأزمة قلبية مفاجئة ما شكّل صدمة كبيرة في الوسط الفني ، كشفت السيدة ماجدة الزوجة الثانية للفنان المصري القدير الراحل حسن حسني النادرة الظهور عبر وسائل الاعلام، عن تفاصيل حياتها معه وأسرار خاصة عن شخصيته ويومياته.
وأكدت أن الراحل كان وفيا لمنزله، فهو لا يملك حياة أخرى ويعيش بين عمله ومنزله وأسرته، وكان شعلة من النشاط داخل المنزل وخارجه.
وأشارت إلى أن النجم القدير كان يدعمها دائماً ووقف معها في أصعب لحظاتها بعد تعرضها لأزمة صحية اضطرت على إثرها للسفر إلى الصين من أجل العلاج. فكان يسافر بين الصين ومصر ليرعاها ويهون عليها الألم، وفي الوقت نفسه يحرص على تقديم أعماله الفنية والوفاء بالتزاماته في مصر. وكان يحرص على تزيين غرفتها في المستشفى في الصين ويضع فيها الورود والأنوار كي يحتفل بها، حتى تم شفاؤها في النهاية.
ولفتت زوجة حسني إلى أنها تعلمت منه التسامح لأقصى درجة، كاشفة أنه كان يعشق المسرح ويحب السهر كثيرا، على عكسها فهي تحب النوم في المساء.
وتذكرت أصعب المواقف التي مر بها بعد وفاة ابنته رشا، وكذلك حينما توفي الفنان علاء ولي الدين، مشيرة إلى أنها لم تشاهده حزينا سوى في هاتين المرتين، ودائما كان يتحدث عن ابنته ويقول "لا أستطيع أن أنساها".
وقالت السيدة ماجدة إنها التقت بزوجها صدفة عندما جمعهما مسلسل عام 1995، وهي تعمل في الإنتاج، وكان هو ممثلاً في العمل الدرامي آنذاك، لافتة إلى أنه ظهرت اهتمامات مشتركة وكيمياء خاصة بينهما، فعرض عليها الزواج ووافقت هي على الفور، ومنذ ذلك اليوم لم يفرقهما سوى رحيله.
وأكدت أن الراحل كان وفيا لمنزله، فهو لا يملك حياة أخرى ويعيش بين عمله ومنزله وأسرته، وكان شعلة من النشاط داخل المنزل وخارجه.
وأشارت إلى أن النجم القدير كان يدعمها دائماً ووقف معها في أصعب لحظاتها بعد تعرضها لأزمة صحية اضطرت على إثرها للسفر إلى الصين من أجل العلاج. فكان يسافر بين الصين ومصر ليرعاها ويهون عليها الألم، وفي الوقت نفسه يحرص على تقديم أعماله الفنية والوفاء بالتزاماته في مصر. وكان يحرص على تزيين غرفتها في المستشفى في الصين ويضع فيها الورود والأنوار كي يحتفل بها، حتى تم شفاؤها في النهاية.
ولفتت زوجة حسني إلى أنها تعلمت منه التسامح لأقصى درجة، كاشفة أنه كان يعشق المسرح ويحب السهر كثيرا، على عكسها فهي تحب النوم في المساء.
وتذكرت أصعب المواقف التي مر بها بعد وفاة ابنته رشا، وكذلك حينما توفي الفنان علاء ولي الدين، مشيرة إلى أنها لم تشاهده حزينا سوى في هاتين المرتين، ودائما كان يتحدث عن ابنته ويقول "لا أستطيع أن أنساها".
وقالت السيدة ماجدة إنها التقت بزوجها صدفة عندما جمعهما مسلسل عام 1995، وهي تعمل في الإنتاج، وكان هو ممثلاً في العمل الدرامي آنذاك، لافتة إلى أنه ظهرت اهتمامات مشتركة وكيمياء خاصة بينهما، فعرض عليها الزواج ووافقت هي على الفور، ومنذ ذلك اليوم لم يفرقهما سوى رحيله.
Tweet |