إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
هل يتذرع صندوق النقد بـ'قيصر' للتملّص من مساعدة لبنان؟ |
المصدر : المركزية | تاريخ النشر :
06 Jun 2020 |
المصدر :
المركزية
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ حزيران ٢٠٢٤
نقل سياسي معارض حرصَ جهات خارجية معنية بلبنان "على تجنّب إعلان صندوق النقد الدولي رفضه طلب مساعدته، لأن في ذلك انعكاساً سلبياً على وضعية لبنان في المحافل الدولية ولدى المجتمع الدولي والمؤسسات والصناديق المالية الدولية".
فالمفاوضات وإن كانت مستمرة، "إلا أنها لم تحقق أي تقدّم خلافاً لما تسرّبه جهات سياسية موالية لأغراض سياسية" بحسب ما أشارت مصادر اقتصادية متابعة لـ"المركزية"، موضحة أن "حتى أعضاء وفد الصندوق لا سيما المسؤول المعني بالملف، غير مرتاحين إلى المفاوضات مع الوفد اللبناني لأنهم لم يحصلوا منه حتى الآن، على الأجوبة الواضحة المطلوبة.. فهم لم يقتنعوا بوجهة النظر والشروحات المطروحة".
وكشفت أنهم "لم يحصلوا لا على المستندات المطلوبة، ولا على كامل ملف الكهرباء والمعلومات الخاصة به، ولا على الرقم النهائي والحقيقي لعدد موظفي الدولة، والمبلغ الحقيقي للدين العام وأرقام مالية الدولة... ولئلا ينعكس موقف "الرفض" على علاقات لبنان الخارجية، قد يماطل ممثلو الصندوق في المفاوضات، وربما تذرّعوا لاحقاً بـ"قانون قيصر" ليتهرّبوا من المساعدة من دون استخدام تعبير "رفض طلب لبنان".
فالمفاوضات وإن كانت مستمرة، "إلا أنها لم تحقق أي تقدّم خلافاً لما تسرّبه جهات سياسية موالية لأغراض سياسية" بحسب ما أشارت مصادر اقتصادية متابعة لـ"المركزية"، موضحة أن "حتى أعضاء وفد الصندوق لا سيما المسؤول المعني بالملف، غير مرتاحين إلى المفاوضات مع الوفد اللبناني لأنهم لم يحصلوا منه حتى الآن، على الأجوبة الواضحة المطلوبة.. فهم لم يقتنعوا بوجهة النظر والشروحات المطروحة".
وكشفت أنهم "لم يحصلوا لا على المستندات المطلوبة، ولا على كامل ملف الكهرباء والمعلومات الخاصة به، ولا على الرقم النهائي والحقيقي لعدد موظفي الدولة، والمبلغ الحقيقي للدين العام وأرقام مالية الدولة... ولئلا ينعكس موقف "الرفض" على علاقات لبنان الخارجية، قد يماطل ممثلو الصندوق في المفاوضات، وربما تذرّعوا لاحقاً بـ"قانون قيصر" ليتهرّبوا من المساعدة من دون استخدام تعبير "رفض طلب لبنان".
Tweet |