إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إلغاء رحلة.. تنبيه من شركة طيران الميدل ايست
- الحزب: استهدفنا مستعمرة شوميرا بعشرات صواريخ الكاتيوشا ردا على المجزرة في حانين
- وفاة الحاج سعد الدين محمود المكاوي، الدفن عصر يوم الأربعاء في 24 نيسان 2024
- وفاة مصطفى محمد سعيد بشاشة، الدفن ظهر يوم الأربعاء في 24 نيسان 2024
- كتل هوائية حارة تسيطر على لبنان...متى تنخفض درجات الحرارة
- الجريدة الكويتية: مصادر دبلوماسية في لبنان تتخوف من التحضير الإسرائيلي لتصعيد كبير ضد الحزب
- الجيش الإسرائيلي: دمرنا منصة لإطلاق صواريخ في طيرحرفا وبنى تحتية للحزب في مركبا وعيتا الشعب
- 'الجمهورية': سيجورنيه يزور لبنان الأحد
- بعد إقراره المساعدات... رسالة من إسرائيل إلى 'الشيوخ الأميركي'
- مذكرة توقيف أرجنتينية بحقّ وزير الداخلية الإيراني والإنتربول يصدر نشرة حمراء بحقّه
جميل السيّد: مثل هؤلاء الزعران الذين تشاهدونهم على الشاشة جاؤوا تحت منزلنا منذ أسبوعين... وتأديب الزعران اختصاصنا |
تاريخ النشر :
06 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ حزيران ٢٠٢٤
غرّد النائب جميل السيّد عبر "تويتر" وقال:
مين ثوّار اليوم؟!
أشرف ريفي سارق شاطئ الميرامار،
أحزاب الحرب الأهلية وفلول١٤ آذار وآخرون
معظمهم كانوا شركاء في تدمير وتفليس الدولة ماضياً وحاضراً،
أمّا فتنة ألMTV وثائرها المزيّف مرسيل رياض سلامة فحدّث ولا حرج!
عادةً،
الثورة يصنعها الأوادم ويسرقها الزعران،
اليوم،
الزعران ما قدروا
مثل هؤلاء الزعران الذين تشاهدونهم على الشاشة،
جاؤوا تحت منزلنا منذ أسبوعين،
كان معهم شاحنة ومكبر للصوت،
أطلقوا كل انواع البذاءات،
طحشوا على مدخل المبنى،
إعترضهم عناصر حرس الأمن العام في غيابنا،
قلنا بعدها:
هؤلاء مش ثوّار،
زعران
وتبنّاهم زعران في أل MTV،
وتأديب الزعران
إختصاصنا...
مين ثوّار اليوم؟!
أشرف ريفي سارق شاطئ الميرامار،
أحزاب الحرب الأهلية وفلول١٤ آذار وآخرون
معظمهم كانوا شركاء في تدمير وتفليس الدولة ماضياً وحاضراً،
أمّا فتنة ألMTV وثائرها المزيّف مرسيل رياض سلامة فحدّث ولا حرج!
عادةً،
الثورة يصنعها الأوادم ويسرقها الزعران،
اليوم،
الزعران ما قدروا
مثل هؤلاء الزعران الذين تشاهدونهم على الشاشة،
جاؤوا تحت منزلنا منذ أسبوعين،
كان معهم شاحنة ومكبر للصوت،
أطلقوا كل انواع البذاءات،
طحشوا على مدخل المبنى،
إعترضهم عناصر حرس الأمن العام في غيابنا،
قلنا بعدها:
هؤلاء مش ثوّار،
زعران
وتبنّاهم زعران في أل MTV،
وتأديب الزعران
إختصاصنا...
مثل هؤلاء الزعران الذين تشاهدونهم على الشاشة،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) June 6, 2020
جاؤوا تحت منزلنا منذ أسبوعين،
كان معهم شاحنة ومكبر للصوت،
أطلقوا كل انواع البذاءات،
طحشوا على مدخل المبنى،
إعترضهم عناصر حرس الأمن العام في غيابنا،
قلنا بعدها:
هؤلاء مش ثوّار،
زعران
وتبنّاهم زعران في أل MTV،
وتأديب الزعران
إختصاصنا...
Tweet |