إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فياض: المقاومة ستواجه التصعيد بالتصعيد وردودها ستصبح أقسى كمًّا ونوعاً عُمقاً وأهدافاً
- الآلاف ينتظرون... خطوة مرتقبة قد تشعل الدولار!
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
تيار الاصلاح الديمقراطي في فتح في لبنان: الغاء وقفات احتجاجية على ممارسات سلطة القمع باعتقال مناضلين فتحاويين بعد تمنيات سياسية وامنية لبنانية |
تاريخ النشر :
22 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
صدر عن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح البيان التالي:
يا جماهير شعبنا الفلسطيني،
في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها القضية الفلسطينية وعجز القيادة عن التأثير في استنهاض الجماهير الفلسطينية للمواجهة، ودون أي خجل وطني تُقدم أجهزة القمع في الضفة الغربية على مداهمات واعتقالات لكوادر تيار الإصلاح الديمقراطي في الضفة الفلسطينية في مشهد بوليسي يذكرنا بممارسات الاحتلال ولا يليق بأجهزة أمنيه المفترض فيها أن تحمي المقاومين وتُسخّر لهم الإمكانيات وفق مقررات اجتماع الأمناء اَلْعَامِّينَ .
وتابع البيان: أمام هذا التعدي على شرف المناضلين واحتجاجاً على ممارسات سلطة القمع باعتقال مناضلين فتحاويين التزموا أدبيات فتح وَجَنَّبُوا أنفسهم التلوث الذي أصاب عبيد السلطة والمال وإن كان على حساب تضحيات شعبنا الفلسطيني ودماء الشهداء، كانت الدعوة إلى وقفات احتجاجية سلمية في كافة مخيمات لبنان للتعبير عن رفضنا لهذه الممارسات الغريبة عن تقاليد شعبنا وعقيدته الكفاحية .
يا جماهير شعبنا، تفهماً منا لتمنيات المرجعيات الأمنية والسياسية اللبنانية التي أبدت رغبتها بإلغاء الاعتصامات نتيجة الظروف الدقيقة في لبنان وتخوفا من موتورين بإحداث مشاكل الجميع في غنى عنها، وان المرجعيات اعتادت على حرص التيار وإصراره الحفاظ على السلم الأهلي قولا وعملا ، تمت الاستجابة بإلغاء الاعتصامات حرصاً منا على الاستقرار الذي ننادي به ونعمل لأجله ، حيث إننا دعاة وحدة ورص الصفوف مع تأكيدنا على رفض الممارسات البوليسية القمعية وسياسة تكميم الأفواه التي تمارسها السلطة الفلسطينية وأجهزتها والتي لن تزيد مناضلينا إلا إصرارا على التمسك بالثوابت الوطنية والخيار الديمقراطي والشراكة الوطنية الكاملة ممراً وحيدا للخلاص من نير الاحتلال وجبروت الفاسدين .
وختم البيان: إننا نؤكد على ضرورة الصحوة الجماهيرية والفصائلية لرفض هذه الممارسات والتي تُضعف جبهتنا الداخلية في ظروف أحوج ما نكون فيها إلى التكاتف والوحدة ونبذ الخلافات والأحقاد، وضرورة الإفراج عن المعتقلين وتبييض السجون من معارضي الرأي إلى أي جهة انتموا وتسخير كافة الجهود لمواجهة الاحتلال الجاثم على صدورنا ومقدساتنا .
من يصدق بالدعوة إلى مقاومة شعبية لا يعتقل المقاومين .
يا جماهير شعبنا الفلسطيني،
في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها القضية الفلسطينية وعجز القيادة عن التأثير في استنهاض الجماهير الفلسطينية للمواجهة، ودون أي خجل وطني تُقدم أجهزة القمع في الضفة الغربية على مداهمات واعتقالات لكوادر تيار الإصلاح الديمقراطي في الضفة الفلسطينية في مشهد بوليسي يذكرنا بممارسات الاحتلال ولا يليق بأجهزة أمنيه المفترض فيها أن تحمي المقاومين وتُسخّر لهم الإمكانيات وفق مقررات اجتماع الأمناء اَلْعَامِّينَ .
وتابع البيان: أمام هذا التعدي على شرف المناضلين واحتجاجاً على ممارسات سلطة القمع باعتقال مناضلين فتحاويين التزموا أدبيات فتح وَجَنَّبُوا أنفسهم التلوث الذي أصاب عبيد السلطة والمال وإن كان على حساب تضحيات شعبنا الفلسطيني ودماء الشهداء، كانت الدعوة إلى وقفات احتجاجية سلمية في كافة مخيمات لبنان للتعبير عن رفضنا لهذه الممارسات الغريبة عن تقاليد شعبنا وعقيدته الكفاحية .
يا جماهير شعبنا، تفهماً منا لتمنيات المرجعيات الأمنية والسياسية اللبنانية التي أبدت رغبتها بإلغاء الاعتصامات نتيجة الظروف الدقيقة في لبنان وتخوفا من موتورين بإحداث مشاكل الجميع في غنى عنها، وان المرجعيات اعتادت على حرص التيار وإصراره الحفاظ على السلم الأهلي قولا وعملا ، تمت الاستجابة بإلغاء الاعتصامات حرصاً منا على الاستقرار الذي ننادي به ونعمل لأجله ، حيث إننا دعاة وحدة ورص الصفوف مع تأكيدنا على رفض الممارسات البوليسية القمعية وسياسة تكميم الأفواه التي تمارسها السلطة الفلسطينية وأجهزتها والتي لن تزيد مناضلينا إلا إصرارا على التمسك بالثوابت الوطنية والخيار الديمقراطي والشراكة الوطنية الكاملة ممراً وحيدا للخلاص من نير الاحتلال وجبروت الفاسدين .
وختم البيان: إننا نؤكد على ضرورة الصحوة الجماهيرية والفصائلية لرفض هذه الممارسات والتي تُضعف جبهتنا الداخلية في ظروف أحوج ما نكون فيها إلى التكاتف والوحدة ونبذ الخلافات والأحقاد، وضرورة الإفراج عن المعتقلين وتبييض السجون من معارضي الرأي إلى أي جهة انتموا وتسخير كافة الجهود لمواجهة الاحتلال الجاثم على صدورنا ومقدساتنا .
من يصدق بالدعوة إلى مقاومة شعبية لا يعتقل المقاومين .
Tweet |