إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مذكرة من وزير التربيّة... هكذا أصبحت عطلة المدارس في عيديّ العمال والفصح
- حرب بين إليسا و'وتري'... تدور رحاها في القضاء والفضاء!
- بالفيديو: حادث مروّع على أوتوستراد الشماع في صيدا.. سائق سيارة يفقد السيطرة عليها ويصطدم بعدة سيارات قبل ان تنقلب به
- توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
- حريق في دار للأيتام... و3 إصابات
- تفاصيلُ مقتل الإسرائيلي بصاروخ الحزب في مزارع شبعا المحتلة
- الحلبي: اجتماع اليوم سيحدد كيفية إجراء الامتحانات الرسمية
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
مصادر قريبة من بيت الوسط للجمهورية: لا مكان للاعتذار في قاموس الحريري |
تاريخ النشر :
24 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين ثاني ٢٠٢٤
لم تؤكد مصادر قريبة من بيت الوسط أو تنفِ احتمال تقديم رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري مسودة حكومية الى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، الّا انها شددت، على التزام الحريري بالمبادرة الفرنسية ومتطلباتها، وإنْ كان هناك من قرّر ان يتجاوز هذه المبادرة، فهذه مسؤوليته.
ورداً على سؤال عما اذا كان هناك من يتعمّد عرقلة مسعى الحريري في التشكيل، ويحاول من وراء ذلك أن يُبعده عبر محاولة دفعه الى الاعتذار، أكدت المصادر في حديث لـ"الجمهورية" انه "لا مكان للاعتذار في قاموس الحريري، وإن كان هناك من يرغب بذلك، فالحريري لن يلبّي رغبته. وبالتالي، هو ماضٍ في تأليف الحكومة وفق المعايير التي حددها، وسيستمر في ذلك مهما طال الوقت. وهو لا يعتبر انّ الكرة في ملعبه بل هي في ملعب مَن يحيد عن المبادرة الفرنسية ومندرجاتها".
ورداً على سؤال عما اذا كان هناك من يتعمّد عرقلة مسعى الحريري في التشكيل، ويحاول من وراء ذلك أن يُبعده عبر محاولة دفعه الى الاعتذار، أكدت المصادر في حديث لـ"الجمهورية" انه "لا مكان للاعتذار في قاموس الحريري، وإن كان هناك من يرغب بذلك، فالحريري لن يلبّي رغبته. وبالتالي، هو ماضٍ في تأليف الحكومة وفق المعايير التي حددها، وسيستمر في ذلك مهما طال الوقت. وهو لا يعتبر انّ الكرة في ملعبه بل هي في ملعب مَن يحيد عن المبادرة الفرنسية ومندرجاتها".
Tweet |