إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
متران لا يكفيان.. نصيحة علمية جديدة للتباعد الاجتماعي |
المصدر : skynews | تاريخ النشر :
14 Jan 2021 |
المصدر :
skynews
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ كانون ثاني ٢٠٢٤
التباعد الاجتماعي صار قاعدة يومية في حياتنا اليومية، في ظل انتشار فيروس كورونا المسبب لوباء كوفيد-19، فيجري الحرص على ترك مسافة من مترين بين الشخص والآخرين، لكن هذا الحد قد يكون آمنا لتفادي العدوى، بحسب علماء.
وبحسب موقع "سكاي نيوز" البريطاني، فإن العلماء ما زالوا يتساءلون حول ما إذا كانت مسافة المترين غير كافية، وهو ما يعني الحاجة إلى المزيد من التباعد أو مسافة أكبر مما كان يعتقد.
ويقول الباحث في علم الفيروسات بجامعة ليستر البريطانية، جوليان تانغ، إنه من الضروري أن نعيد النظر في مسألة التباعد الاجتماعي، لأن نفس كل شخص بأعراض "كوفيد 19" يحتوي على 200 جزيء من الفيروس.
وأضاف أن القواعد القديمة التي جرى اتباعها في 2020 من أجل احتواء الموجة الأولى من فيروس كورونا ربما قد لا تكون صالحة في الوقت الحالي لتطويق السلالة الجديدة الأكثر والأسرع انتقالا.
وأوضح أنه كلما حرص الناس على البقاء بعيدين عن بعضهم البعض، فإنهم يخفضون احتمال انتقال فيروس كورونا إليهم.
ويقول الخبراء إن الناس قد يكونون في حاجة أكبر إلى التقيد بالتباعد، خلال هذه الفترة التي تتسم بالبرودة وقدرة الفيروس على العيش لمدة أطول في الخارج.
وتشير التقديرات العلمية إلى أن احتمال انتقال الفيروس في أماكن داخلية أقل بعشرين مرة تقريبا مقارنة بالأماكن المغلقة.
وأوصى الباحث تانغ بمراعاة التباعد الاجتماعي مع الآخرين لثلاثة أمتار، قائلا إن هذه هي المسافة الجديدة الآمنة.
أما حين لا تكون مراعاة التباعد الاجتماعي بهذه الطريقة أمرا ممكنا، فإن الحل هو الحرص على ارتداء الكمامة، حتى في الخارج.
لكن هذه التوصية العلمية بشأن التباعد لثلاثة أمتار كاملة لا تحظى بالإجماع، كما أن تطبيقها لا يبدو أمرا سهلا.
وبحسب موقع "سكاي نيوز" البريطاني، فإن العلماء ما زالوا يتساءلون حول ما إذا كانت مسافة المترين غير كافية، وهو ما يعني الحاجة إلى المزيد من التباعد أو مسافة أكبر مما كان يعتقد.
ويقول الباحث في علم الفيروسات بجامعة ليستر البريطانية، جوليان تانغ، إنه من الضروري أن نعيد النظر في مسألة التباعد الاجتماعي، لأن نفس كل شخص بأعراض "كوفيد 19" يحتوي على 200 جزيء من الفيروس.
وأضاف أن القواعد القديمة التي جرى اتباعها في 2020 من أجل احتواء الموجة الأولى من فيروس كورونا ربما قد لا تكون صالحة في الوقت الحالي لتطويق السلالة الجديدة الأكثر والأسرع انتقالا.
وأوضح أنه كلما حرص الناس على البقاء بعيدين عن بعضهم البعض، فإنهم يخفضون احتمال انتقال فيروس كورونا إليهم.
ويقول الخبراء إن الناس قد يكونون في حاجة أكبر إلى التقيد بالتباعد، خلال هذه الفترة التي تتسم بالبرودة وقدرة الفيروس على العيش لمدة أطول في الخارج.
وتشير التقديرات العلمية إلى أن احتمال انتقال الفيروس في أماكن داخلية أقل بعشرين مرة تقريبا مقارنة بالأماكن المغلقة.
وأوصى الباحث تانغ بمراعاة التباعد الاجتماعي مع الآخرين لثلاثة أمتار، قائلا إن هذه هي المسافة الجديدة الآمنة.
أما حين لا تكون مراعاة التباعد الاجتماعي بهذه الطريقة أمرا ممكنا، فإن الحل هو الحرص على ارتداء الكمامة، حتى في الخارج.
لكن هذه التوصية العلمية بشأن التباعد لثلاثة أمتار كاملة لا تحظى بالإجماع، كما أن تطبيقها لا يبدو أمرا سهلا.
Tweet |