إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
ضبط 20 كلغ من الكوكايين في المطار: توقيف العنصر الذي ضبطها وفرار زميله!! ما السبب؟ |
تاريخ النشر :
20 Jan 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٤
أوقفت "جمارك مطار بيروت" الدولي منذُ أيام شخصاً قادماً من أميركا اللاتينية، وفي حوزته أكثر من ٢٠ كيلوغراماً من مادة الكوكايين. وقد أشار القضاء بتسليم الموقوف والمضبوطات إلى مكتب مكافحة المخدرات في الشرطة القضائية في قوى الأمن الداخلي، قبل أن يُستدعى إلى التحقيق العنصر الجمركي المسؤول عن ضبط الشحنة وأحد زملائه، ويجري توقيفها. كذلك استُدعي عنصر ثالث من الجمارك، تبيّن عند محاولة تبليغه أنّه متوارٍ عن الأنظار (ولا يزال).
وعلمت «الأخبار» من مصادر قضائية أن الموقوف اعترف في التحقيقات بأن هذه الشحنة ليست الأولى، وسبق أن أدخل غيرها بمساعدة أحدهم. وحين سئل عن هوية الشخص الذي ساعده، قال «لا أعرفه بالاسم، لكنه كان يأتي إليّ حين أصل الى المطار، وتحديداً مكان تسلّم الحقائب». وبعد العودة الى كاميرات المراقبة التي تُظهر عملية إدخال حقيبة سابقاً (بنجاح)، ظهر أن العنصرين الجمركيّين اللذين أوقفاه كانا قد اقتربا من الحقيبة (التي أدخلها الموقوف سابقاً)، إلا أنهما تراجعا بعدما ظهر زميلهما الثالث (المتواري). وقال العنصران الموقوفان للمحققين إنهما كانا يريدان تفتيش الحقيبة، بعدما أنذرهما عنصر مراقبة الحقائب، لكن زميلهما (المتواري) قال لهما إنها عائدة لصديق له آت من الصين. وقالا إنهما تركا الحقيبة لزميلهما، كخدمة له، ولم يكونا على علم بوجود مخدرات في داخلها. وبحسب المصادر، فإن القضاء لم يكوّن بعد قناعة بشأن رواية الموقوفين، فيما لا يزال التحقيق جارياً في القضية.
وعلمت «الأخبار» من مصادر قضائية أن الموقوف اعترف في التحقيقات بأن هذه الشحنة ليست الأولى، وسبق أن أدخل غيرها بمساعدة أحدهم. وحين سئل عن هوية الشخص الذي ساعده، قال «لا أعرفه بالاسم، لكنه كان يأتي إليّ حين أصل الى المطار، وتحديداً مكان تسلّم الحقائب». وبعد العودة الى كاميرات المراقبة التي تُظهر عملية إدخال حقيبة سابقاً (بنجاح)، ظهر أن العنصرين الجمركيّين اللذين أوقفاه كانا قد اقتربا من الحقيبة (التي أدخلها الموقوف سابقاً)، إلا أنهما تراجعا بعدما ظهر زميلهما الثالث (المتواري). وقال العنصران الموقوفان للمحققين إنهما كانا يريدان تفتيش الحقيبة، بعدما أنذرهما عنصر مراقبة الحقائب، لكن زميلهما (المتواري) قال لهما إنها عائدة لصديق له آت من الصين. وقالا إنهما تركا الحقيبة لزميلهما، كخدمة له، ولم يكونا على علم بوجود مخدرات في داخلها. وبحسب المصادر، فإن القضاء لم يكوّن بعد قناعة بشأن رواية الموقوفين، فيما لا يزال التحقيق جارياً في القضية.
Tweet |