إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تحذيرٌ إسرائيلي: سنصل إلى أي مكان يعمل فيه 'الحزب'
- مهرجان 'صيداوي أح ' ينطلق مساء اليوم الجمعة في خان الإفرنج ضمن ' صيدا مدينة رمضانية '
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
شكاوى في عين الحلوة من تضارب أسعار السلع داخل المخيّم |
المصدر : لاجئين | تاريخ النشر :
02 Apr 2021 |
المصدر :
لاجئين
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ نيسان ٢٠٢٤
اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين في مخيّم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوب لبنان، من تضارب أسعار السلع وغلائها، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة وذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتناول مضمون الشكاوى، الاستنكار من حالة تضارب الأسعار لسلع تحمل نفس المنتج والماركة والشركة المنتجة، بين دكان وآخر داخل المخيّم نفسه، والتي تجعل كيس الأرز على سبيل المثال يترواح سعره من 43000 إلى 48000 وإلى 50000 عند 3 دكاكين مختلفة.
وعبّر اللاجىء محمد يوسف أبو ليلى عبر صفحته على فيسبوك عن هذه الحالة قائلا: "غياب الرّقابة والفوضى في مخيّمنا يؤدّي إلى الاحتكار والجشع والاستغلال واللعب بالأسعار.. لا بدّ من وقفة جادّة."
وتفاعل عدد من الناشطين، مؤكدين على وجود هذه الظاهرة حيث علّقت إحداهنّ مشيرةً إلى تفاوت أسعار السلع في الحي ذاته، وإلى تفوّق الأسعار في سوق الخضار في عين الحلوة عنها في ميدنة صيدا خارج المخيّم.
وأشار ناشط آخر، عبد الكريم ياسين، إلى سبب هذا التفاوت الذي يعود إلى تقلبات سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة الواحدة بين يوم وآخر، مما يجعل بعض التجار الصغار غير المتابعين للتغيرات اليومية للدولار يبيعون بضائعهم بأسعار أرخص، والذي بدوره قد يؤدي إلى خسارة هذا التاجر نفسه، مشيراً إلى أنّ ذلك لا يمنع الاحتكار وشجع بعض التجار الآخرين.
ويشهد لبنان عموماً غلاء فاحش في الأسعار، يتزامن مع تضاربها، بسبب الإنهيار الاقتصادي الحاصل في البلاد واحتكار السلع عند كبار التجار، والذي أدى بدوره إلى انخفاض قيمة القدرة الشرائية للمقيمين فيه.
وتناول مضمون الشكاوى، الاستنكار من حالة تضارب الأسعار لسلع تحمل نفس المنتج والماركة والشركة المنتجة، بين دكان وآخر داخل المخيّم نفسه، والتي تجعل كيس الأرز على سبيل المثال يترواح سعره من 43000 إلى 48000 وإلى 50000 عند 3 دكاكين مختلفة.
وعبّر اللاجىء محمد يوسف أبو ليلى عبر صفحته على فيسبوك عن هذه الحالة قائلا: "غياب الرّقابة والفوضى في مخيّمنا يؤدّي إلى الاحتكار والجشع والاستغلال واللعب بالأسعار.. لا بدّ من وقفة جادّة."
وتفاعل عدد من الناشطين، مؤكدين على وجود هذه الظاهرة حيث علّقت إحداهنّ مشيرةً إلى تفاوت أسعار السلع في الحي ذاته، وإلى تفوّق الأسعار في سوق الخضار في عين الحلوة عنها في ميدنة صيدا خارج المخيّم.
وأشار ناشط آخر، عبد الكريم ياسين، إلى سبب هذا التفاوت الذي يعود إلى تقلبات سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة الواحدة بين يوم وآخر، مما يجعل بعض التجار الصغار غير المتابعين للتغيرات اليومية للدولار يبيعون بضائعهم بأسعار أرخص، والذي بدوره قد يؤدي إلى خسارة هذا التاجر نفسه، مشيراً إلى أنّ ذلك لا يمنع الاحتكار وشجع بعض التجار الآخرين.
ويشهد لبنان عموماً غلاء فاحش في الأسعار، يتزامن مع تضاربها، بسبب الإنهيار الاقتصادي الحاصل في البلاد واحتكار السلع عند كبار التجار، والذي أدى بدوره إلى انخفاض قيمة القدرة الشرائية للمقيمين فيه.
عرض الصور
Tweet |