إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
الاعتداء على طبيب خلال تفقده لمريضه بعد اخضاعه للجراحة ! |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
13 May 2021 |
المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيار ٢٠٢٤
"استنكرت اللجنة الطبية في مستشفى أوتيل ديو في بيان، "أشد الاستنكار الاعتداء على أحد الأطباء داخل حرم المستشفى، عندما كان يقوم بواجبه ويتفقد مريضه الذي أجرى له جراحة في اليوم السابق".
واعتبرت أن "التعدي على الأطباء ليس الدواء الشافي والحل لمطالب الشعب المحقة. إن الطبيب الذي نصفق له في أيام الوباء والانفجارات والحروب لا يمكن أن يكون المجرم الذي نصلبه ونشتمه في الأيام الأخرى".
وشددت على أنه "ليس باستطاعة أي طبيب القيام بعمله تحت التهديد والوعيد والأجدى بالناس التوجه إلى رفع الصوت عاليا إلى دولة لم تتبن يوما سياسة صحية لمصلحة المريض في لبنان. إن هذه العادة بتهديد الأطباء بالقتل والضرب والسلاح عملية اغتيال للأمن الصحي في بلدنا، والأجدى بالسلاح أن يوجه إلى حيث يجب أن يكون، وبالتأكيد ليس بوجه الطبيب الذي يعاني ويقوم بواجباته تجاه مرضاه في حرم المستشفى".
وختمت اللجنة بيانها: "نهيب بالأجهزة الأمنية القيام بواجبها بحماية الأطباء وتوقيف المعتدين وإحالتهم أمام القضاء لينزل بهم أشد العقوبات، صونا للعدالة واحتراما لكرامة الطبيب والمريض".
واعتبرت أن "التعدي على الأطباء ليس الدواء الشافي والحل لمطالب الشعب المحقة. إن الطبيب الذي نصفق له في أيام الوباء والانفجارات والحروب لا يمكن أن يكون المجرم الذي نصلبه ونشتمه في الأيام الأخرى".
وشددت على أنه "ليس باستطاعة أي طبيب القيام بعمله تحت التهديد والوعيد والأجدى بالناس التوجه إلى رفع الصوت عاليا إلى دولة لم تتبن يوما سياسة صحية لمصلحة المريض في لبنان. إن هذه العادة بتهديد الأطباء بالقتل والضرب والسلاح عملية اغتيال للأمن الصحي في بلدنا، والأجدى بالسلاح أن يوجه إلى حيث يجب أن يكون، وبالتأكيد ليس بوجه الطبيب الذي يعاني ويقوم بواجباته تجاه مرضاه في حرم المستشفى".
وختمت اللجنة بيانها: "نهيب بالأجهزة الأمنية القيام بواجبها بحماية الأطباء وتوقيف المعتدين وإحالتهم أمام القضاء لينزل بهم أشد العقوبات، صونا للعدالة واحتراما لكرامة الطبيب والمريض".
Tweet |