إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
- بعد موجة الحرّ.. أمطار نيسان عائدة وهذا ما ينتظرنا في الأيام المقبلة
- الدفاع المدني: إخماد حريق داخل شقة في فرن الشباك وإخلاء المبنى من قاطنيه وإسعاف مصابَين
- صراع الجبابرة يهدّد الإقتصاد العالمي: صدمة في الأسواق العالميّة
- بهية الحريري تزور رئيس 'المستقبل' في باريس
- باسيل من مجلس النواب: الحكومة لم تكن جاهزة لإجراء الانتخابات النيابية وجئنا إلى الجلسة لنمنع الفراغ
- بعد انتظار.. هذا ما أقره مجلس النواب بشأن متطوعي الدفاع المدني
- إجتماعات مكثّفة في 'الضمان'.. هذا ما يُخطط له
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
- مجلس النواب مدد ولاية المجالس البلدية والاختيارية حتى أيار 2025
بالفيديو: نجمة فلسطينيّة تكشف لحظة إصابتها بالرّصاص الإسرائيلي |
المصدر : النهار العربي | تاريخ النشر :
16 May 2021 |
المصدر :
النهار العربي
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
كشفت الفنانة الفلسطينية ميساء عبد الهادي تفاصيل إصابتها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال مشاركتها في تظاهرات للاعتراض على الإخلاء الجبري للأسر الفلسطينية من منازلها وأراضيها في حي الشيخ جراح في القدس.
وشاركت منشوراً طويلاً باللغات العربية والعبرية والإنكليزية عبر حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام"، متضمناً صوراً وفيديوات حذّرت من احتوائها مشاهد عنيفة ودموية لإصابتها وعلاجها.
وأعقبت المنشور بقولها: "ما فكرت أبداً اني ممكن اكتب هيك ستاتوس وشوي خجلانة من كثير ناس من ابناء شعبي لانه صرلهن الاسوأ مني بكثير".
وأضافت: "يوم الأحد كنت جزءاً من مظاهرة أقيمت بحيفا، مظاهرة مع تصاريح ومظاهرة سلمية.. كنا نهتف فيها، كنا نغني، كنا نفش غُلنا بصوتنا، أنا شخصيا كنت اهتف وعم بصور وبوثق اللي عم بصير بالفيديو".
وتابعت: "بعد بفترة بسيطة من بداية المظاهرة بلشوا الجنود يضربوا قنابل صوت وقنابل غاز، شفت ناس بلشت تتأذى وتختنق، فهمت انه الوضع بلّش يكون خطير، وقفت على جنب بمكان مفروض انه آمن شوي، كنت لحالي، ضهري للجنود لأني عم اصور الاعلام الفلسطينية مع إضاءة جناين البهائية، بإختصار ما كنت اشكل ولا اي نوع تهديد ولا على اي حدا وعم بمشي لفوق اكثر لإتجاه سيارتي".
وأردفت بقولها: "فجأة بحس في صوت كتير قوي حدي وحسيت بنطلوني انمزع! هاد اول احساس حسيته! جربت امشي وفهمت انه صعب كتير امشي وبلشت احس انه في دم عم بسيل حاولت اشوف اجري لقيت نص اللحم برا، كان في شاب شوي قريب مني اللي اجا يساعدني امشي، حاولت افهم شو اللي بالضبط طخوني فيه لانه وضع اجري كان ابدا مش منيح، هل قنبلة غاز انفجرت بإجري او رصاص حي اللي مزعلي اجري او شو بالضبط ما بعرف.. بس اللي بعرفه اني كنت مرعوبة من الفكرة ومن شكل اجري ومن ايش عم بصير بالشباب والصبايا بالشارع".
وأوضحت تلقيها المساعدة من زملائها في التظاهرة: "اجو كمان شباب وصبايا ساعدوني حملوني وأخدوني على جنب، حاولوا يوقفوا النزيف، كنت محظوظة انه بين المتظاهرين كان في مسعف ونجح انه يوقف النزيف عبين ما وصل الاسعاف، مهم انوه انه الاسعاف وصلني بعد بنص ساعة من ما حكوا معه الشباب لانه الشرطة منعته يفوت عند المتصاوبين".
واختتمنت منشورها قائلةً: "شرطة وجنود الإحتلال ابدا ما بترددوا بتعنيف او قتل اي فلسطيني حتى لو ما كان بشكل تهديد على اي حد... هاي مش اول مرة بمظاهرات المفروض انها سلمية الشرطة والجيش بعتدوا عالمتظاهرين. ابدا ما كان عندي شك اني كفلسطينية معرضه للخطر دائما بس هاي المره فهمت حقيقة انه احنا بصف المواجهه الاول وما بفصلنا عن الموت غير الحظ احياناً".
وشاركت منشوراً طويلاً باللغات العربية والعبرية والإنكليزية عبر حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام"، متضمناً صوراً وفيديوات حذّرت من احتوائها مشاهد عنيفة ودموية لإصابتها وعلاجها.
وأعقبت المنشور بقولها: "ما فكرت أبداً اني ممكن اكتب هيك ستاتوس وشوي خجلانة من كثير ناس من ابناء شعبي لانه صرلهن الاسوأ مني بكثير".
وأضافت: "يوم الأحد كنت جزءاً من مظاهرة أقيمت بحيفا، مظاهرة مع تصاريح ومظاهرة سلمية.. كنا نهتف فيها، كنا نغني، كنا نفش غُلنا بصوتنا، أنا شخصيا كنت اهتف وعم بصور وبوثق اللي عم بصير بالفيديو".
وتابعت: "بعد بفترة بسيطة من بداية المظاهرة بلشوا الجنود يضربوا قنابل صوت وقنابل غاز، شفت ناس بلشت تتأذى وتختنق، فهمت انه الوضع بلّش يكون خطير، وقفت على جنب بمكان مفروض انه آمن شوي، كنت لحالي، ضهري للجنود لأني عم اصور الاعلام الفلسطينية مع إضاءة جناين البهائية، بإختصار ما كنت اشكل ولا اي نوع تهديد ولا على اي حدا وعم بمشي لفوق اكثر لإتجاه سيارتي".
وأردفت بقولها: "فجأة بحس في صوت كتير قوي حدي وحسيت بنطلوني انمزع! هاد اول احساس حسيته! جربت امشي وفهمت انه صعب كتير امشي وبلشت احس انه في دم عم بسيل حاولت اشوف اجري لقيت نص اللحم برا، كان في شاب شوي قريب مني اللي اجا يساعدني امشي، حاولت افهم شو اللي بالضبط طخوني فيه لانه وضع اجري كان ابدا مش منيح، هل قنبلة غاز انفجرت بإجري او رصاص حي اللي مزعلي اجري او شو بالضبط ما بعرف.. بس اللي بعرفه اني كنت مرعوبة من الفكرة ومن شكل اجري ومن ايش عم بصير بالشباب والصبايا بالشارع".
وأوضحت تلقيها المساعدة من زملائها في التظاهرة: "اجو كمان شباب وصبايا ساعدوني حملوني وأخدوني على جنب، حاولوا يوقفوا النزيف، كنت محظوظة انه بين المتظاهرين كان في مسعف ونجح انه يوقف النزيف عبين ما وصل الاسعاف، مهم انوه انه الاسعاف وصلني بعد بنص ساعة من ما حكوا معه الشباب لانه الشرطة منعته يفوت عند المتصاوبين".
واختتمنت منشورها قائلةً: "شرطة وجنود الإحتلال ابدا ما بترددوا بتعنيف او قتل اي فلسطيني حتى لو ما كان بشكل تهديد على اي حد... هاي مش اول مرة بمظاهرات المفروض انها سلمية الشرطة والجيش بعتدوا عالمتظاهرين. ابدا ما كان عندي شك اني كفلسطينية معرضه للخطر دائما بس هاي المره فهمت حقيقة انه احنا بصف المواجهه الاول وما بفصلنا عن الموت غير الحظ احياناً".
Tweet |