إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- لا خوف من إقفال المطار
- ميقاتي يلتقي ماكرون في قصر الإليزيه
- الخارجية أسفت لعدم إجماع مجلس الأمن على قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة
- للمسافرين إلى دبي.. بيان هام من شركة 'الميدل ايست'
- مبادرة المركزي 'الالكترونية' دونها عوائق.. واقتصاد الكاش 'أقوى'
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
في ملف المازوت...هذا ما أعلنته المديرية العامة للنفط |
تاريخ النشر :
27 Jul 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ تموز ٢٠٢٤
أعلنت المديرية العامة للنفط انها "تتابع بشكل حثيث استيراد باخرة مازوت مطلع الشهر المقبل وتأمين فتح وتعزيز الاعتمادات المخصصة لها لزوم التوازن في السوق المحلي فيما يخص نسبة حصتها مقابل الحصة الموزونة لشركات الاستيراد في القطاع الخاص."
وأفادت المديرية انها "سلمت ١٤ مليون ليتر من منشآت النفط في طرابلس والزهراني قبل فترة الأعياد لسداد أي عجز في السوق، مما أدى إلى نفاذ المخزون المخصص للسوق المحلي بالكامل. ويتم العمل حاليا من مخزون الطوارئ فقط المرتبط بقطاعات محددة وخاصة الاستشفاء، المطاحن، الاتصالات، المطار، وكامل احتياجات القوى الأمنية، وتتم عملية التوزيع بالتنسيق الكامل مع القوى الأمنية واشرافها ومواكبتها."
وقالت انها "إزاء هذا الوضع الصعب القائم، تلقت شكاوى ومراجعات تتعلق بقيام بعض شركات التوزيع بالبيع في السوق السوداء، بالإضافة إلى عدد من الموزعين غير المرتبطين بالمنشآت الذين ليس لهم اي صفة قانونية سوى استغلال شح مادة المازوت والاستثمار بوجع المواطنين. "
وأوضحت ان "اعتماد ١٦٠ شركة من قبلها بناء للتأهيل المسبق كشركات نفطية غير طارئة على السوق، وعلى مستوى لبنان يفترض عمليا ان يكسر حالة الاحتكار وتعزيز التنافسية. "
وفي مواجهة هذه الحالة الاستغلالية، أكدت المديرية العامة للنفط "تطلعها الى مزيد من التعاون والمتابعة من قبل وزارة الاقتصاد والجهات الأمنية المختصة، باعتبار ان المديرية والمنشآت التي تتبعها، لا تملك جهازا تنفيذيا، وهو دور غير منوط بها اصلا، لكنها تتعهد امام الرأي العام بالعمل فورا على وقف حصص الشركات المدرجة لديها في حال تأكد المخالفة واثباتها وشطبها نهائيا عن لوائح المنشآت في طرابلس والزهراني وابلاغ الشركات الخاصة ايضا باجراءات مماثلة."
وأفادت المديرية انها "سلمت ١٤ مليون ليتر من منشآت النفط في طرابلس والزهراني قبل فترة الأعياد لسداد أي عجز في السوق، مما أدى إلى نفاذ المخزون المخصص للسوق المحلي بالكامل. ويتم العمل حاليا من مخزون الطوارئ فقط المرتبط بقطاعات محددة وخاصة الاستشفاء، المطاحن، الاتصالات، المطار، وكامل احتياجات القوى الأمنية، وتتم عملية التوزيع بالتنسيق الكامل مع القوى الأمنية واشرافها ومواكبتها."
وقالت انها "إزاء هذا الوضع الصعب القائم، تلقت شكاوى ومراجعات تتعلق بقيام بعض شركات التوزيع بالبيع في السوق السوداء، بالإضافة إلى عدد من الموزعين غير المرتبطين بالمنشآت الذين ليس لهم اي صفة قانونية سوى استغلال شح مادة المازوت والاستثمار بوجع المواطنين. "
وأوضحت ان "اعتماد ١٦٠ شركة من قبلها بناء للتأهيل المسبق كشركات نفطية غير طارئة على السوق، وعلى مستوى لبنان يفترض عمليا ان يكسر حالة الاحتكار وتعزيز التنافسية. "
وفي مواجهة هذه الحالة الاستغلالية، أكدت المديرية العامة للنفط "تطلعها الى مزيد من التعاون والمتابعة من قبل وزارة الاقتصاد والجهات الأمنية المختصة، باعتبار ان المديرية والمنشآت التي تتبعها، لا تملك جهازا تنفيذيا، وهو دور غير منوط بها اصلا، لكنها تتعهد امام الرأي العام بالعمل فورا على وقف حصص الشركات المدرجة لديها في حال تأكد المخالفة واثباتها وشطبها نهائيا عن لوائح المنشآت في طرابلس والزهراني وابلاغ الشركات الخاصة ايضا باجراءات مماثلة."
Tweet |