إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
الحريري يصل بيروت بعد يومين عائدا من رحلة 'إستجمام' عائلية |
المصدر : الديار | تاريخ النشر :
18 Sep 2021 |
المصدر :
الديار
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيلول ٢٠٢٤
يعود رئيس «تيار المستقبل» الرئيس سعد الحريري خلال يومين الى بيروت، وفق ما تؤكد اوساط مقربة منه.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
Tweet |