إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بهية الحريري تزور رئيس 'المستقبل' في باريس
- باسيل من مجلس النواب: الحكومة لم تكن جاهزة لإجراء الانتخابات النيابية وجئنا إلى الجلسة لنمنع الفراغ
- بعد انتظار.. هذا ما أقره مجلس النواب بشأن متطوعي الدفاع المدني
- إجتماعات مكثّفة في 'الضمان'.. هذا ما يُخطط له
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
- مجلس النواب مدد ولاية المجالس البلدية والاختيارية حتى أيار 2025
- وفاة الحاج مصطفى علي الشامية، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة بسام توفيق الظريف، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة إقبال إبراهيم الأتب، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- ارتفاع عدد القتلى الصحفيين في غزة إلى 141 جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع
البزري: أحوال الناس مش ماشية وقد ضاقت السبل بهم |
تاريخ النشر :
03 Dec 2021 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون أول ٢٠٢٤
إستغرب الدكتور عبد الرحمن البزري تصريح رئيس الحكومة من أن "الحكومة ماشية ولكن مجلس الوزراء مش ماشي" معتبراً هذا المُصطلح هجيناً ومستغرباً في الحياة السياسية، وكأنّي بدولته نسيَ أنهُ رئيس مجلس الوزراء وصاحب الحق بالدعوة لعقد الجلسات.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
Tweet |