إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
مبتكرة لقاح أسترازينيكا: الفيروس القادم أكثر فتكاً فاستعدوا |
المصدر : العربية نت | تاريخ النشر :
06 Dec 2021 |
المصدر :
العربية نت
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون أول ٢٠٢٤
يبدو أن معركة الفيروس التاجي الذي أزهق حتى الآن 5 ملايين إنسان حول العالم منذ ظهوره مطلع 2019، مستمرة.
فقد أكدت إحدى المساهمات في اختراع لقاح أوكسفورد أسترازينيكا أن كورونا لم ينتهِ، مضيفة أن الوباء القادم قد يكون أكثر فتكا.
ومع تزايد المخاوف من التهديد الذي بات يشكله المتغير Omicron شديد التحور ، والذي تم اكتشافه في حوالي 40 دولة، حذرت البروفيسور سارة جيلبرت من أن "هذا الوباء لم ينته بعد" ، إلا أنها أضافت أن الجائحة التالية قد تكون أسوأ!
"أكثر فتكا"
كما أضافت في محاضرة تبث اليوم الاثنين، على شبكة "بي بي سي" البريطانية، بحسب ما نقلت صحيفة الغارديان، " على الرغم من الطبيعة المدمرة للوباء الذي استمر عامين وأصاب أكثر من 265 مليون شخص، إلا أن الجائحة التالية قد تكون أكثر عدوى وربما تحصد المزيد من الأرواح!".
إلى ذلك اعتبرت أن "هذه لن تكون المرة الأخيرة التي يهدد فيها فيروس حياتنا وسبل عيشنا.. بل ربما تكون الجائحة التالية أسوأ، ويكون الفيروس أكثر عدوى، وفتكا أو ربما كليهما معا".
إلا أن عالمة اللقاحات في جامعة أكسفورد التي طور فريقها لقاح كوفيد 19 المستخدم حاليا في أكثر من 170 دولة، نبهت إلى ضرورة ألا يضيع التقدم العلمي والمعرفة المكتسبة عبر الأبحاث التي أجريت في سبيل مكافحة الفيروس التاجي، خلال السنتين الماضيتين.
وشددت على ضرورة الاستثمار في العلم والأبحاث الطبية، قائلة: "مثلما نستثمر في تمويل القوات المسلحة والاستخبارات والدبلوماسية، يجب أن نستثمر في الأفراد وأعمال البحث في مجال مكافحة الأوبئة."
أوميكرون.. الأكثر انتشاراً
أما عن المتحور الجديد من كورونا، فأوضحت أن أوميكرون يحتوي على طفرات تزيد من قابلية انتقال الفيروس، مضيفة أن الأجسام المضادة الناتجة عن التطعيم أو العدوى السابقة قد تكون أقل فعالية في منع الإصابة به.
كما أشارت إلى "ضرورة الحذر واتخاذ خطوات لإبطاء انتشار هذا النوع الجديد، حتى تتكشف المزيد من المعلومات عن السلالة الأحدث من كورونا".
يذكر أن "أوميكرون" كان ظهر قبل نحو أسبوعين في عدد من البلدان بالقارة الإفريقية، قبل أن ينتقل إلى نحو 40 بلدا آخر.
فيما دعت منظمة الصحة العالمية إلى الحذر والعودة إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية على رأسها التطعيم، وارتداء الكمامات، فضلاً عن تفادي الحشود، وتهوية الأماكن المغلقة.
إلا أنها في الوقت عينه حثت على عدم الهلع، أو إقفال الحدود ووقف رحلات الطيران بين البلدان التي ظهرت فيها السلالة الجديدة، معتبرة أن هذا الإجراء لن يثبت فعاليته.
فقد أكدت إحدى المساهمات في اختراع لقاح أوكسفورد أسترازينيكا أن كورونا لم ينتهِ، مضيفة أن الوباء القادم قد يكون أكثر فتكا.
ومع تزايد المخاوف من التهديد الذي بات يشكله المتغير Omicron شديد التحور ، والذي تم اكتشافه في حوالي 40 دولة، حذرت البروفيسور سارة جيلبرت من أن "هذا الوباء لم ينته بعد" ، إلا أنها أضافت أن الجائحة التالية قد تكون أسوأ!
"أكثر فتكا"
كما أضافت في محاضرة تبث اليوم الاثنين، على شبكة "بي بي سي" البريطانية، بحسب ما نقلت صحيفة الغارديان، " على الرغم من الطبيعة المدمرة للوباء الذي استمر عامين وأصاب أكثر من 265 مليون شخص، إلا أن الجائحة التالية قد تكون أكثر عدوى وربما تحصد المزيد من الأرواح!".
إلى ذلك اعتبرت أن "هذه لن تكون المرة الأخيرة التي يهدد فيها فيروس حياتنا وسبل عيشنا.. بل ربما تكون الجائحة التالية أسوأ، ويكون الفيروس أكثر عدوى، وفتكا أو ربما كليهما معا".
إلا أن عالمة اللقاحات في جامعة أكسفورد التي طور فريقها لقاح كوفيد 19 المستخدم حاليا في أكثر من 170 دولة، نبهت إلى ضرورة ألا يضيع التقدم العلمي والمعرفة المكتسبة عبر الأبحاث التي أجريت في سبيل مكافحة الفيروس التاجي، خلال السنتين الماضيتين.
وشددت على ضرورة الاستثمار في العلم والأبحاث الطبية، قائلة: "مثلما نستثمر في تمويل القوات المسلحة والاستخبارات والدبلوماسية، يجب أن نستثمر في الأفراد وأعمال البحث في مجال مكافحة الأوبئة."
أوميكرون.. الأكثر انتشاراً
أما عن المتحور الجديد من كورونا، فأوضحت أن أوميكرون يحتوي على طفرات تزيد من قابلية انتقال الفيروس، مضيفة أن الأجسام المضادة الناتجة عن التطعيم أو العدوى السابقة قد تكون أقل فعالية في منع الإصابة به.
كما أشارت إلى "ضرورة الحذر واتخاذ خطوات لإبطاء انتشار هذا النوع الجديد، حتى تتكشف المزيد من المعلومات عن السلالة الأحدث من كورونا".
يذكر أن "أوميكرون" كان ظهر قبل نحو أسبوعين في عدد من البلدان بالقارة الإفريقية، قبل أن ينتقل إلى نحو 40 بلدا آخر.
فيما دعت منظمة الصحة العالمية إلى الحذر والعودة إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية على رأسها التطعيم، وارتداء الكمامات، فضلاً عن تفادي الحشود، وتهوية الأماكن المغلقة.
إلا أنها في الوقت عينه حثت على عدم الهلع، أو إقفال الحدود ووقف رحلات الطيران بين البلدان التي ظهرت فيها السلالة الجديدة، معتبرة أن هذا الإجراء لن يثبت فعاليته.
Tweet |