إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
وقفة احتجاجية في مستشفى الراعي في صيدا تلبية لتوصية نقابتي المستشفيات والأطباء |
تاريخ النشر :
15 Nov 2019 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين ثاني ٢٠٢٤
نظمت مستشفى الراعي في صيدا وقفة احتجاجية أمام مدخل المستشفى ، وبدوره صرح الدكتور عادل الراعي رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمستشفى الراعي خلال الوقفة الإحتجاجية التي ضمت أطباء وممرضين وإداريين من العاملين في مستشفى الراعي بأن الأزمة الحالية بالقطاع الصحي ليست أنية ، بل هي نتيجة تراكم منذ فترة طويلة خاصة أن نقابة المستشفيات في لبنان أوضحت هذا من خلال الإعلانات التي نشرتها في شوراع لبنان بعنوان " المستشفيات في حالة حرجة . "
وأضاف الدكتورعادل الراعي بأن المستشفيات شأنها شأن جميع المؤسسات الإقتصادية تعاني من أزمة خانقة ازدادت في الأيام القليلة الماضية ، مع ما أصاب القطاع المصرفي والنقدي من اضطراب وجمود ، وبرأيه أن للمستشفيات وضع خاص من حيث :
أولًا: أن عدد العاملين في المستشفيات كبير نسبيا حيث أن الخدمات التي تقدمها تشتمل على خدمات العناية بالمريض طبيًا وفندقيًا ، وبالتالي فإن تأمين مرتباتهم يشكل قلق دائم لإدارتها .
ثانيا : معظم حركة المستشفى من مقبوضات ومدفوعات لا بد لها أن تمر عبر المصرف وبالتالي إغلاق هذه الدائرة يعرضها للشلل في حركتها .
ثالثا : المستحقات محكومة باستمرارية العمل حيث أنها بعكس المؤسسات الاقتصادية الأخرى لا تستطيع أن توقف أعمالها علما أنها تباشرها بعد مدة من الزمن .
رابعا :تعتمد المستشفيات على عدد كبير من الموردين سواء الأدوية أو المستلزمات الطبية الأخرى والتي تعاني اليوم من شح في مخزونها مع طلبها بالدفع النقدي وهو ليس متوافر وغير ممكن بالنسبة للمستشفيات .
ويأمل الدكتور عادل الراعي أن تشكل حكومة سريعا تأخذ على عاتقها حلحلة الوضع الجامد بما يرضي الحراك والقوى السياسية المؤثرة في البلد .
وأضاف الدكتورعادل الراعي بأن المستشفيات شأنها شأن جميع المؤسسات الإقتصادية تعاني من أزمة خانقة ازدادت في الأيام القليلة الماضية ، مع ما أصاب القطاع المصرفي والنقدي من اضطراب وجمود ، وبرأيه أن للمستشفيات وضع خاص من حيث :
أولًا: أن عدد العاملين في المستشفيات كبير نسبيا حيث أن الخدمات التي تقدمها تشتمل على خدمات العناية بالمريض طبيًا وفندقيًا ، وبالتالي فإن تأمين مرتباتهم يشكل قلق دائم لإدارتها .
ثانيا : معظم حركة المستشفى من مقبوضات ومدفوعات لا بد لها أن تمر عبر المصرف وبالتالي إغلاق هذه الدائرة يعرضها للشلل في حركتها .
ثالثا : المستحقات محكومة باستمرارية العمل حيث أنها بعكس المؤسسات الاقتصادية الأخرى لا تستطيع أن توقف أعمالها علما أنها تباشرها بعد مدة من الزمن .
رابعا :تعتمد المستشفيات على عدد كبير من الموردين سواء الأدوية أو المستلزمات الطبية الأخرى والتي تعاني اليوم من شح في مخزونها مع طلبها بالدفع النقدي وهو ليس متوافر وغير ممكن بالنسبة للمستشفيات .
ويأمل الدكتور عادل الراعي أن تشكل حكومة سريعا تأخذ على عاتقها حلحلة الوضع الجامد بما يرضي الحراك والقوى السياسية المؤثرة في البلد .
عرض الصور
Tweet |