إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أحد الضّالعين الخطرين بمطادرة الناس بهدف السرقة ... هل وقعتم ضحيته؟
- د. بديع إستقبل السفير الفرنسي ماغرو في زيارته الأولى لبلدية صيدا مبديا إستعداد بلاده لتقديم يد المساعدة
- سعر ربطة الخبز إلى ارتفاع كبير... كم سيبلغ؟!
- خبر يتعلّق بدفع فاتورة الكهرباء... على أيّ سعر صرف ستُحتسب؟
- بشأن إحتساب الإشتراكات للمؤسسات الخاصة... بيان من 'الضمان'!
- ترحيل السجناء السوريين... وفق الاتفاقيات الموقعة مع دمشق ومفوضية اللاجئين
- بعد نجاح أميركا بتلافي الحرب بين إيران وإسرائيل.. ماذا ينتظر لبنان؟
- إلغاء رحلة.. تنبيه من شركة طيران الميدل ايست
- الحزب: استهدفنا مستعمرة شوميرا بعشرات صواريخ الكاتيوشا ردا على المجزرة في حانين
- وفاة الحاج سعد الدين محمود المكاوي، الدفن عصر يوم الأربعاء في 24 نيسان 2024
عون والحريري من العناق الى 'برمة الوجّ' |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
22 Nov 2019 |
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ تشرين ثاني ٢٠٢٤
تغيّر كثيراً المشهد في عيد الاستقلال بين العامين ٢٠١٧ و٢٠١٩. لم يقتصر التغيير على حجم العرض العسكري وموقعه، بل أيضاً على طبيعة العلاقة بين رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون ورئيس الحكومة سعد الحريري.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
Tweet |