إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو والصور: طلاب' الإنجيلية – صيدا': هذا 'لبنان الذي نريد '!
- تحديد عطلة عيدَيْ الميلاد ورأس السنة للمدارس و'اللبنانية'!
- السعودي يشكر جمعية محمد زيدان للانماء في صيدا لإهتمامها بمنتزه الكنايات بما يليق بالمدينة وأهلها
- انهاء العام الدراسي بعد عطلة الميلاد!
- هناء من أمهات المجتمع الصيداوي المواظبات على الثورة: وأخيراً حلمي تحقَّق
- أحد ضيوف جو معلوف يتراجع عن المشاركة في الحلقة: أنا مظبوط كنت بالتحقيق بس مش غايتي الأذية غايتي صلح
- بعد فوز شركة ZR Energie بمناقصة البنزين.. تغريدة نارية من هشام حداد
- بيان تحذيري من نقابات المخابز والأفران.. وإجتماع طارىء غداً
- خليل طلب بكتاب من مصرف لبنان لائحة بمؤسسات صيرفة تعمل بلا ترخيص
- أسامة سعد يدعو لتشكيل جبهة عريضة للمعارضة الوطنية الشعبية من أجل فرض ميزان قوى سياسي جديد في لبنان

عون والحريري من العناق الى 'برمة الوجّ' |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
22 Nov 2019 |
1.jpg)
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الإثنين ٩ تشرين ثاني ٢٠١٩
تغيّر كثيراً المشهد في عيد الاستقلال بين العامين ٢٠١٧ و٢٠١٩. لم يقتصر التغيير على حجم العرض العسكري وموقعه، بل أيضاً على طبيعة العلاقة بين رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون ورئيس الحكومة سعد الحريري.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
Tweet |