إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
- قرار لوزير الطاقة بتعليق العمل بآلية إعطاء تراخيص حفر الآبار الارتوازية لغاية 1 أيلول
- أكثر من 100 عمليّة سلب... المعلومات توقف 4 متورطين!
- مصير الإمتحانات الرسمية مؤجَّل...
- إسرائيل تجهّز قواتها لـ'حرب شاملة' مع 'الحزب'
- بالصّور: ضبط منتجات تبغيّة مهرّبة ومزوّرة
- نبيل الزعتري: للرئيس بري الدور الاساسي في حلحلة الملفات الصيداوية
- 'ضربوا رأسها بالأرض'... اعتقال أستاذتين جامعيتين في أميركا
- بالصورة... بايدن يستقبل طفلة كانت رهينة لدى حماس
- بحصلي: المواد الغذائية هي الأقل تأثيرًا بارتفاع مؤشر أسعار الاستهلاك لشهر آذار
استعدّوا... لبنان أمام مرحلة دقيقة وهذا ما ينتظرنا! |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
22 May 2022 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيار ٢٠٢٤
اعتبر الخبير المالي والاقتصادي أنطوان فرح أن لبنان مقبل على مرحلة دقيقة من تاريخه على اعتبار ان كل السلع التي كانت تقدمها الدولة والتي كانت مدعومة في المرحلة الماضية وفي مرحلة ما قبل الانتخابات سوف يتم تحريرها وبالتالي ستضطر الدولة الى استيفاء الأسعار شبه الحقيقية لهذه الخدمات ما قد يؤشر إلى قدرة المواطن الشرائية والتي سوف تتراجع بشكل حاد جدا.
فرح وفي حديث إلى "الأنباء" الالكترونية، أشار الى ان أخطر نقطة في هذا الأمر ما يتعلق بدعم الليرة اللبنانية والتي بالرغم من ان التعميم ١٦١ لا يزال ساري المفعول ومستمر لغاية آخر تموز كما قال حاكم مصرف لبنان الا ان ذلك لا يمنع الدولار من الارتفاع وستكون الضغوطات المالية على المواطنين أكبر في المرحلة المقبلة.
وقال: "بالواقع التحديات التي ستواجه حكومة تصريف الاعمال ستكون كثيرة لكنها لا تستطيع ان تتخذ القرارات ولا تستطيع ان تعقد الاجتماعات مع صندوق النقد كما لا تستطيع ان تضغط على المجلس النيابي لتسريع المشاريع والقوانين وغيرها وبالتالي التحدي الاساس هو بتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن وعدم انتظار موعد الاستحقاق الرئاسي والبقاء على حكومة تصريف الاعمال"، مشيرا الى تحدٍّ آخر يتعلق بدور المجلس النيابي الجديد وكيف سيتحرك هذا المجلس.
فرح وفي حديث إلى "الأنباء" الالكترونية، أشار الى ان أخطر نقطة في هذا الأمر ما يتعلق بدعم الليرة اللبنانية والتي بالرغم من ان التعميم ١٦١ لا يزال ساري المفعول ومستمر لغاية آخر تموز كما قال حاكم مصرف لبنان الا ان ذلك لا يمنع الدولار من الارتفاع وستكون الضغوطات المالية على المواطنين أكبر في المرحلة المقبلة.
وقال: "بالواقع التحديات التي ستواجه حكومة تصريف الاعمال ستكون كثيرة لكنها لا تستطيع ان تتخذ القرارات ولا تستطيع ان تعقد الاجتماعات مع صندوق النقد كما لا تستطيع ان تضغط على المجلس النيابي لتسريع المشاريع والقوانين وغيرها وبالتالي التحدي الاساس هو بتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن وعدم انتظار موعد الاستحقاق الرئاسي والبقاء على حكومة تصريف الاعمال"، مشيرا الى تحدٍّ آخر يتعلق بدور المجلس النيابي الجديد وكيف سيتحرك هذا المجلس.
Tweet |