إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
قوى متضررة من نتائج الانتخابات تدير المضاربات بالدولار |
المصدر : اللواء | تاريخ النشر :
25 May 2022 |
المصدر :
اللواء
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أيار ٢٠٢٤
وصفت مصادر سياسية عبر "اللواء" مسألة تدهور سعر صرف الليرة اللبنانية على هذا النحو في المرحلة الحالية، بأنها لعبة سياسية مكشوفة تقف وراءها القوى والاطراف التي تضررت من نتائج الانتخابات النيابية ، لانها لم تأت لصالحها وتوقعاتها، ولاعطاء انطباع للرأي العام، بأن هذه النتائج لن تؤدي إلى تحسن الاوضاع وحلحلة الازمة الضاغطة، بل تزيد مفاقمة الوضع كما يحصل حاليا.
وأشارت الى وجود منصات متمركزة تحت امرة هذه القوى وبحمايتها، تتولى المضاربة على سعر صرف الليرة، استنادا الى مصالح وسياسة هذه القوى، في محاولة لاظهار ان سبب الازمة الاساس التي يواجهها لبنان حاليا، وتضعط عل اللبنانيين بقوة، هو الانهيار الاقتصادي، الناجم عن السياسات المتبعة من قبل الحكومات المتعاقبة، وليس وجود سلاح حزب ألله غير الشرعي، ودوره في تعطيل ومصادرة القرار السياسي اللبناني، والاساءة إلى علاقات لبنان العربية والدولية، وهو ما حاول تصويره الامين العام لحزب الله حسن نصرالله مؤخرا بمواقفه.
وتوقعت المصادر تزايد المضاربات على الليرة، قبل موعد عقد جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب، لاثارة وشحن الاجواء العامة، و الهاء المواطنين بالتدهور المالي والاقتصادي ومفاعيله، ولحرف الأنظار عن مشكلة السلاح غير الشرعي، ومسبباته في تسميم الوضع السياسي والهيمنة على قرارات ومقدرات الدولة اللبنانية، وانعكاساته السلبية على الاوضاع المالية والاقتصادية والمعيشية في لبنان.
وأشارت الى وجود منصات متمركزة تحت امرة هذه القوى وبحمايتها، تتولى المضاربة على سعر صرف الليرة، استنادا الى مصالح وسياسة هذه القوى، في محاولة لاظهار ان سبب الازمة الاساس التي يواجهها لبنان حاليا، وتضعط عل اللبنانيين بقوة، هو الانهيار الاقتصادي، الناجم عن السياسات المتبعة من قبل الحكومات المتعاقبة، وليس وجود سلاح حزب ألله غير الشرعي، ودوره في تعطيل ومصادرة القرار السياسي اللبناني، والاساءة إلى علاقات لبنان العربية والدولية، وهو ما حاول تصويره الامين العام لحزب الله حسن نصرالله مؤخرا بمواقفه.
وتوقعت المصادر تزايد المضاربات على الليرة، قبل موعد عقد جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب، لاثارة وشحن الاجواء العامة، و الهاء المواطنين بالتدهور المالي والاقتصادي ومفاعيله، ولحرف الأنظار عن مشكلة السلاح غير الشرعي، ومسبباته في تسميم الوضع السياسي والهيمنة على قرارات ومقدرات الدولة اللبنانية، وانعكاساته السلبية على الاوضاع المالية والاقتصادية والمعيشية في لبنان.
Tweet |