إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- انتشال جثة الغريق الثالث في بحر صور
- بشأن رواتب موظفي القطاع العام... تصريحٌ من وزير المالية
- وفاة إلهام محمد حبلي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- وفاة الحاجة فوزية محمد قدورة، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- استهداف سيارة في البقاع الغربي!
- رسالة صمود... وزير يحضر الى جلسة الحكومة حاملا سلة فواكه!
- قرار لوزير الطاقة بتعليق العمل بآلية إعطاء تراخيص حفر الآبار الارتوازية لغاية 1 أيلول
- أكثر من 100 عمليّة سلب... المعلومات توقف 4 متورطين!
- مصير الإمتحانات الرسمية مؤجَّل...
- إسرائيل تجهّز قواتها لـ'حرب شاملة' مع 'الحزب'
أسامة سعد يدين استخدام العنف ضد المعتصمين السلميين داعياً إلى الحوار والحل السياسي السلمي للأزمة |
تاريخ النشر :
23 Oct 2019 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين أول ٢٠٢٤
أدان الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد لجوء قوة من الجيش الى استخدام العنف ضد المعتصمين السلميين الذين افترشوا الشارع عند مدخل صيدا الشمالي وايضا ضد المعتصمين في العديد من المناطق اللبنانية الأخرى، ما أدى الى سقوط جرحى في صفوف المعتصمين جرى نقل بعضهم إلى المستشفيات.
ونوه سعد بتمسك الانتفاضة والثورة الشعبية بسلمية تحركاتها، وطالب الأجهزة الأمنية كافة بحماية هذه التحركات.
وحمّل سعد المسؤولية عما يجري للسلطة السياسية التي تصم أذنيها عن سماع أصوات المنتفضين ومطالبهم، وتصدر الأوامر باستخدام القمع والقوة والعنف.
كما تمعن في مواصلة سياساتها المعهودة؛ سياسات المحاصصة الطائفية والهدر والفساد. وما توجهها الى بيع مؤسسات الدولة المنتجة الا بهدف الاستيلاء على ما تبقى من موارد الدولة وتقاسمها.
وشدد سعد على المطالبة بالحوار والمعالجة السياسية للأزمة، مؤكدا على رفض الحلول الأمنية التي من شأنها مفاقمة الأزمة وأخذ الأمور نحو التدهور والمجهول.
كما شدد على أن أي حل لا بد أن يستند الى الحوار بين اللبنانيين، لا إلى التشاور مع سفراء الدول الأجنبية والدول الكبرى!!
وأكد أن المعالجة الجدية لا بد أن تقوم على العبور السلمي الى مرحلة انتقالية وصولا الى انتخابات مبكرة وتغييرات جوهرية على كل الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ونوه سعد بتمسك الانتفاضة والثورة الشعبية بسلمية تحركاتها، وطالب الأجهزة الأمنية كافة بحماية هذه التحركات.
وحمّل سعد المسؤولية عما يجري للسلطة السياسية التي تصم أذنيها عن سماع أصوات المنتفضين ومطالبهم، وتصدر الأوامر باستخدام القمع والقوة والعنف.
كما تمعن في مواصلة سياساتها المعهودة؛ سياسات المحاصصة الطائفية والهدر والفساد. وما توجهها الى بيع مؤسسات الدولة المنتجة الا بهدف الاستيلاء على ما تبقى من موارد الدولة وتقاسمها.
وشدد سعد على المطالبة بالحوار والمعالجة السياسية للأزمة، مؤكدا على رفض الحلول الأمنية التي من شأنها مفاقمة الأزمة وأخذ الأمور نحو التدهور والمجهول.
كما شدد على أن أي حل لا بد أن يستند الى الحوار بين اللبنانيين، لا إلى التشاور مع سفراء الدول الأجنبية والدول الكبرى!!
وأكد أن المعالجة الجدية لا بد أن تقوم على العبور السلمي الى مرحلة انتقالية وصولا الى انتخابات مبكرة وتغييرات جوهرية على كل الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
Tweet |