إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
البرزي: الدعوة الصريحة لوقف الفساد والهدر ومحاسبة المسؤولين لا يمكن تجاهلها لا محلياً ولا دولياً |
تاريخ النشر :
11 Dec 2019 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ كانون أول ٢٠٢٤
تساءل الدكتور عبد الرحمن البزري عمّا إذا كان إجتماع باريس هو مبادرة لدعم لبنان أم للتدخل في شؤونه الداخلية، وفي كلتا الحالتين إذا كان إجتماع باريس هو لإظهار الإهتمام الدولي بلبنان، فللأسف فإن الطبقة السياسية الحاكمة لم تُظهر إهتماماً شبيهاً ومماثِلاً رغم أنها إستفادت من خيرات هذا البلد وحكمته لسنوات طويلة، أما إذا كان إجتماع باريس نوعاً من التدخّل في الشؤون اللبنانية، ومحاولة لضبط الحراك اللبناني فمن واجب جميع اللبنانيين الإصرار على سيادة القرار الداخلي.
وأضاف إن القرار الداخلي الحر والسيد ينبع من الإرادة الشعبية، والإرادة الشعبية عكست نفسها في الإنتفاضة وساحات الحراك، وفي الرغبة الحقيقية في التغيير واستبدال النهج السياسي الذي كان يحكم البلاد بنهجٍ أكثر وضوحاً وأكثر نزاهة وشفافية. فالدعوة الصريحة التي أظهرها المواطنون لوقف الفساد والهدر ومحاسبة المسؤولين لا يُمكن تجاهُلها لا محلياً ولا دولياً، وهي لا بُدّ من أن تعكس نفسها على مجريات الأمور وعلى تطور الأحداث.
وأضاف إن القرار الداخلي الحر والسيد ينبع من الإرادة الشعبية، والإرادة الشعبية عكست نفسها في الإنتفاضة وساحات الحراك، وفي الرغبة الحقيقية في التغيير واستبدال النهج السياسي الذي كان يحكم البلاد بنهجٍ أكثر وضوحاً وأكثر نزاهة وشفافية. فالدعوة الصريحة التي أظهرها المواطنون لوقف الفساد والهدر ومحاسبة المسؤولين لا يُمكن تجاهُلها لا محلياً ولا دولياً، وهي لا بُدّ من أن تعكس نفسها على مجريات الأمور وعلى تطور الأحداث.
Tweet |