إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
- بعد 200 يوم من حرب غزة.. أرقام تكشف خسائر 'اقتصاد إسرائيل'
- استعدادات لبنانية لزيارة سيجورنيه.. الورقة الفرنسية: تنفيذ الـ1701 والخيار الثالث رئاسياً
- مفاوضاتٌ مهمّة لوزير خارجية فرنسا في بيروت... هذا ما يحمله في جعبته
- التمديد فرصة لإعادة رسم التحالفات
- إعتراضٌ وغضب والسّبب... الرّواتب!
بعد 'النيابة'.. هل سيحظى 'الدكتور' بـ'الريّاسة'؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
20 May 2022 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيار ٢٠٢٤
يبدو أن النائب المُنتخب الدكتور عبد الرحمن البزري يرسم طريقاً أبعد من النيابة، والأمرُ هذا ظهر في مواقف جديدة تتماوجُ على أكثر من وتر. فمن جهة أولى، ينتقد البزري "حزب الله" ويعتبر أنه لم يكن معه يوماً منذ العام 1992، ومن جهة ثانية، يُبدي احترامه للحزب والمقاومة.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
Tweet |