إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الحلبي يعدّل عطلة عيد الفصح الأرثوذكسي
- حرب بين إليسا و'وتري'... تدور رحاها في القضاء والفضاء!
- بالفيديو: حادث مروّع على أوتوستراد الشماع في صيدا.. سائق سيارة يفقد السيطرة عليها ويصطدم بعدة سيارات قبل ان تنقلب به
- توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
- حريق في دار للأيتام... و3 إصابات
- تفاصيلُ مقتل الإسرائيلي بصاروخ الحزب في مزارع شبعا المحتلة
- الحلبي: اجتماع اليوم سيحدد كيفية إجراء الامتحانات الرسمية
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
البزري: لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني بعيداً عن مَنْ يُشارك أو يُقاطع |
تاريخ النشر :
23 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ حزيران ٢٠٢٤
إعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري أن لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني لأن القوى والشخصيات التي سوف تشارك فيه وتلك التي سوف تُقاطعه هي نفسها المسؤولة عن خراب البلاد، وعن ما حصل للإقتصاد اللبناني وعن إفقار المواطنين.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
Tweet |