عون يمنح وسام الإستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى 'المُذهب' للبزري تقديراً لجهوده في مكافحة جائحة الكورونا
تقديراً لجهوده ودوره المميز في مكافحة جائحة الكورونا (الكوفيد-19) وترأسه للجنة الوطنية للقاح الكورونا (الكوفيد-19) وبناءً على إقتراح رئيس مجلس الوزراء الرئيس نجيب ميقاتي وموافقة مجلس الأوسمة قام رئيس الجمهورية الرئيس ميشال عون بتقليد الدكتور عبد الرحمن البزري وسام الإستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى "المذهب".
من جهته شكر الدكتور عبد الرحمن البزري كلاّ من رئيسي الجمهورية ومجلس الوزراء ومجلس الأوسمة على منحه وسام الإستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى "المذهب"، معتبراً أن الجسم الطبي والصحي في لبنان من مسعفين وعاملين صحيين وممرضين وتقنيين وأطباء هم من يستحقون التكريم لجهودهم في مواجهة جائحة الكوفيد-19، والإنتصار عليها رغم الظروف الإقتصادية والسياسية الصعبة، متوجهاً بالتحية لشهداء الجسم الطبي والصحي الذين سقطوا في مواجهة الجائحة ومساعدة المرضى.
كما توجّه الدكتور عبد الرحمن البزري بالتحية للجمعية اللبنانية للأمراض الجرثومية، واللجنة الوطنية للأمراض الإنتقالية، واللجنة الوطنية للقاح الكورونا كونهم شركاء أساسيين في مواجهة الوباء لأنهم أعطوا صورة مُشرقة عن لبنان وعن قدرة اللبنانيين في زمن المحنة والشدائد، حيث تمكّن لبنان من إحتواء هذه الجائحة وتداعياتها، فتميز عن العديد من الدول حتى تلك التي تملك إمكانيات أكبر وقدرات أكثر.
وختم البزري مؤكداً أن كافة العناصر الطبية الخيّرة التي ساهمت في مواجهة الكورونا ستُساهم أيضاً في مواجهة الكوليرا ومنع تفشيها ومساعدة المواطنين وحماية أمنهم الصحي.
من جهته شكر الدكتور عبد الرحمن البزري كلاّ من رئيسي الجمهورية ومجلس الوزراء ومجلس الأوسمة على منحه وسام الإستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى "المذهب"، معتبراً أن الجسم الطبي والصحي في لبنان من مسعفين وعاملين صحيين وممرضين وتقنيين وأطباء هم من يستحقون التكريم لجهودهم في مواجهة جائحة الكوفيد-19، والإنتصار عليها رغم الظروف الإقتصادية والسياسية الصعبة، متوجهاً بالتحية لشهداء الجسم الطبي والصحي الذين سقطوا في مواجهة الجائحة ومساعدة المرضى.
كما توجّه الدكتور عبد الرحمن البزري بالتحية للجمعية اللبنانية للأمراض الجرثومية، واللجنة الوطنية للأمراض الإنتقالية، واللجنة الوطنية للقاح الكورونا كونهم شركاء أساسيين في مواجهة الوباء لأنهم أعطوا صورة مُشرقة عن لبنان وعن قدرة اللبنانيين في زمن المحنة والشدائد، حيث تمكّن لبنان من إحتواء هذه الجائحة وتداعياتها، فتميز عن العديد من الدول حتى تلك التي تملك إمكانيات أكبر وقدرات أكثر.
وختم البزري مؤكداً أن كافة العناصر الطبية الخيّرة التي ساهمت في مواجهة الكورونا ستُساهم أيضاً في مواجهة الكوليرا ومنع تفشيها ومساعدة المواطنين وحماية أمنهم الصحي.