في غزة... الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسؤولًا في 'حماس'
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأحد، أنه قتل مسؤولا عن تجنيد عناصر جديدة في صفوف حركة حماس في غزة.
وكتب المتحدث أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة "إكس": أن "المسؤول هو محمود محمد عبد حظ وقتل في مخيمات الوسطى في قطاع غزة".
وأضاف أن حظ كان "مسؤولا بصفة وظيفته العسكرية عن تجنيد العناصر الجديدة في صفوف حماس وبشكل خاص في صفوف كتائب الزيتون".
إلى ذلك أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الأحد بسقوط قتلى وجرحى وعدد من المفقودين في قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت الوكالة, أن "سبعة أشخاص على الأقل قتلوا بينهم أطفال ونساء إثر قصف الطيران الإسرائيلي الاحتلال الحربي لمنزل لعائلة في خربة العدس شمال رفح".
كما شن الجيش الإسرائيلي غارة على منزل في منطقة الترنس بمخيم جباليا شمال غزة.
وفي الأثناء دعت كاملا هاريس نائبة الرئيس الأميركي الحكومة الإسرائيلية، الأحد، إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة والضغط على إسرائيل بالقوة لزيادة تدفق المساعدات لتخفيف ما وصفتها بأنها ظروف "غير آدمية" و"كارثة إنسانية" بين الشعب الفلسطيني.
وتعليقات هاريس من بين أكثر التعليقات حدة حتى الآن على لسان كبار القادة في الحكومة الأميركية ممن دعوا إسرائيل إلى تخفيف الأوضاع في غزة.
وفي كلمة خلال زيارة لمدينة سيلما بولاية ألاباما حثت هاريس حركة حماس على قبول اتفاق للإفراج عن الرهائن من شأنه تطبيق وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع والسماح بتدفق مزيد من المساعدات.
وقالت هاريس "يتضور الناس جوعا في غزة. الظروف غير آدمية وإنسانيتنا المشتركة تلزمنا بالتحرك".
وأضافت "لا بد أن تفعل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات بشكل كبير. لا أعذار".
وذكرت صحيفة إسرائيلية أن إسرائيل قاطعت محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأحد بعد رفض حماس مطلبها بإرسال قائمة كاملة تحوي أسماء الرهائن الذين ما يزالون على قيد الحياة.
وذكرت هاريس "حماس تقول إنها تريد وقف إطلاق النار. حسنا، ثمة اتفاق على الطاولة. ومثلما قلنا، حماس بحاجة إلى الموافقة على ذلك الاتفاق".
وتابعت "فلنطبق وقف إطلاق النار. فلنعد الرهائن إلى أسرهم. ولنقدم الغوث الفوري إلى شعب غزة".
يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 تشرين الأول، أدت إلى مقتل 30410 أشخاص، غالبيتهم العظمى من المدنيين النساء والأطفال، حسب وزارة الصحة في القطاع.
وتتزايد الدعوات الدولية لوقف النار في مواجهة الوضع الصعب للفلسطينيين في القطاع المهدد بالمجاعة والمحاصر والذي يتعرض لقصف إسرائيلي مستمر..
وكتب المتحدث أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة "إكس": أن "المسؤول هو محمود محمد عبد حظ وقتل في مخيمات الوسطى في قطاع غزة".
وأضاف أن حظ كان "مسؤولا بصفة وظيفته العسكرية عن تجنيد العناصر الجديدة في صفوف حماس وبشكل خاص في صفوف كتائب الزيتون".
إلى ذلك أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الأحد بسقوط قتلى وجرحى وعدد من المفقودين في قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت الوكالة, أن "سبعة أشخاص على الأقل قتلوا بينهم أطفال ونساء إثر قصف الطيران الإسرائيلي الاحتلال الحربي لمنزل لعائلة في خربة العدس شمال رفح".
كما شن الجيش الإسرائيلي غارة على منزل في منطقة الترنس بمخيم جباليا شمال غزة.
وفي الأثناء دعت كاملا هاريس نائبة الرئيس الأميركي الحكومة الإسرائيلية، الأحد، إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة والضغط على إسرائيل بالقوة لزيادة تدفق المساعدات لتخفيف ما وصفتها بأنها ظروف "غير آدمية" و"كارثة إنسانية" بين الشعب الفلسطيني.
وتعليقات هاريس من بين أكثر التعليقات حدة حتى الآن على لسان كبار القادة في الحكومة الأميركية ممن دعوا إسرائيل إلى تخفيف الأوضاع في غزة.
وفي كلمة خلال زيارة لمدينة سيلما بولاية ألاباما حثت هاريس حركة حماس على قبول اتفاق للإفراج عن الرهائن من شأنه تطبيق وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع والسماح بتدفق مزيد من المساعدات.
وقالت هاريس "يتضور الناس جوعا في غزة. الظروف غير آدمية وإنسانيتنا المشتركة تلزمنا بالتحرك".
وأضافت "لا بد أن تفعل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات بشكل كبير. لا أعذار".
وذكرت صحيفة إسرائيلية أن إسرائيل قاطعت محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأحد بعد رفض حماس مطلبها بإرسال قائمة كاملة تحوي أسماء الرهائن الذين ما يزالون على قيد الحياة.
وذكرت هاريس "حماس تقول إنها تريد وقف إطلاق النار. حسنا، ثمة اتفاق على الطاولة. ومثلما قلنا، حماس بحاجة إلى الموافقة على ذلك الاتفاق".
وتابعت "فلنطبق وقف إطلاق النار. فلنعد الرهائن إلى أسرهم. ولنقدم الغوث الفوري إلى شعب غزة".
يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 تشرين الأول، أدت إلى مقتل 30410 أشخاص، غالبيتهم العظمى من المدنيين النساء والأطفال، حسب وزارة الصحة في القطاع.
وتتزايد الدعوات الدولية لوقف النار في مواجهة الوضع الصعب للفلسطينيين في القطاع المهدد بالمجاعة والمحاصر والذي يتعرض لقصف إسرائيلي مستمر..