وزير يؤخّر القرار... إليكم السعر المتوقّع للدولار المصرفي!
لا زال موضوع السعر الرسمي لدولار المصارف يشهد على مراوحة كبيرة يمارسها وزير المالية، فيما توقفت المصارف عن إعطاء المودعين أموالهم على سعر 15 ألف المعتمد منذ فترة طويلة بإنتظار ما سيصدر عن وزير المالية، فما هو السعر المنتظر؟
أكدت مصادر مالية مطّلعة لـ"ليبانون ديبايت"، أن "وزير المالية يوسف خليل يدرس بشكل جدي وضع سعر جديد لدولار المصارف بعد تشاوره مع رئيس الحكومة، وبالتالي الجميع ينتظر قرار الوزير".
وأوضحت المصادر، أن "المشاورات كانت تجري تحت سقف يتراوح بين 30 و25 ألف ليرة للدولار الواحد في المصارف، ولكن الاتجاه هو لإعتماد سعر 25 ألف ليرة لبنانية، ولفتت المصادر أن وزير المالية تأخر جدًا في تحديد سعر الصرف هذا، حيث كان من المتوقع أن يعلنه بداية الأسبوع الحالي".
وأشارت المصادر، إلى أن "المعضلة الأبرز اليوم أن المصارف توقفت عن إعطاء المودعين الاموال على سعر صرف 15 ألف بإنتظار السعر الجديد، لذلك من المفترض بوزير المالية الاسراع بتحديد سعر الصرف وإعلانه".
واعتبرت المصادر، أن "سعر 25 ألف هو سعر مجحف بحق المودعين، وقرار ظالم لأنه يحافظ على نسبة "هيركات" تصل إلى 75%".
أكدت مصادر مالية مطّلعة لـ"ليبانون ديبايت"، أن "وزير المالية يوسف خليل يدرس بشكل جدي وضع سعر جديد لدولار المصارف بعد تشاوره مع رئيس الحكومة، وبالتالي الجميع ينتظر قرار الوزير".
وأوضحت المصادر، أن "المشاورات كانت تجري تحت سقف يتراوح بين 30 و25 ألف ليرة للدولار الواحد في المصارف، ولكن الاتجاه هو لإعتماد سعر 25 ألف ليرة لبنانية، ولفتت المصادر أن وزير المالية تأخر جدًا في تحديد سعر الصرف هذا، حيث كان من المتوقع أن يعلنه بداية الأسبوع الحالي".
وأشارت المصادر، إلى أن "المعضلة الأبرز اليوم أن المصارف توقفت عن إعطاء المودعين الاموال على سعر صرف 15 ألف بإنتظار السعر الجديد، لذلك من المفترض بوزير المالية الاسراع بتحديد سعر الصرف وإعلانه".
واعتبرت المصادر، أن "سعر 25 ألف هو سعر مجحف بحق المودعين، وقرار ظالم لأنه يحافظ على نسبة "هيركات" تصل إلى 75%".