تواصل شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي تحقيقاتها للكشف عن ملابسات مقتل الناشط السياسي لقمان سليم، وذلك عبر التحقق من داتا الاتصالات ومسح كاميرات المراقبة.
ولم تحدد العائلة موعد الدفن حتى الساعة. وقد كشفت شقيقة لقمان رشا سليم للـLBCI، وفي هذا السياق، أن العائلة طلبت طبيباً خاصاً لإعادة الكشف على الجثة وللتأكد من عدد الرصاصات والتحقق من موضوع التعذيب.
وشددت رشا على أن لقمان حي في كل انسان حر في هذا البلد ومن قتلوه هم الاموات.
بدورها، روت زوجته مونيكا لحظات القلق التي عاشتها بعدما لاحظت أن لقمان لا يجيب على اتصالاتها، علماً أن هاتفه كان متاحاً، بحسب قولها.