إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بدء جلسة مجلس النواب بعد اكتمال النصاب
- قتل مواطنه وفرّ إلى سوريا... توقيف مطلوب في ذوق مكايل!
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
- الطيران المدني: طائرة إثيوبية تحمل عبارة 'تل أبيب' هبطت بمطار بيروت وطلبنا من الشركة إزالتها
- مسؤول في 'حماس': مستعدون للتحول لحزب سياسي إذا أُقيمت دولة فلسطينية على حدود 1967
- سرقات وتخريب.. ماذا يجري في مراكز المُعاينة؟
- غارة إسرائيلية قرب شاحنة محروقات في دورس ونقل سائقها إلى المستشفى
- المكتب الإعلامي لوزارة المال: عطل طرأ على الأنظمة الإلكترونية نعمل على معالجته
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
عاصفة شمسية يُتوقع أن تضرب الأرض نهاية هذا الأسبوع |
المصدر : إكسبرس | تاريخ النشر :
14 Jan 2022 |
المصدر :
إكسبرس
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون ثاني ٢٠٢٤
من المنتظر أن تضرب عاصفة شمسية الأرض في نهاية هذا الأسبوع بعد إنطلاق "تيار عالي السرعة" من الشمس.
ويتوقع هبوب رياح شمسية عالية السرعة على الأرض يوم السبت أو الأحد، ويحذر خبراء في مركز التنبؤ بالطقس الفضائي (SWPC) التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، من هذه العاصفة الشمسية.
ويتوقعون أن منطقة التأثر ستكون في الغالب، باتجاه القطب عند 60 درجة من خط العرض المغناطيسي الأرضي.
ويعتقد الخبراء أنه يمكن أن تؤثر العاصفة على كل من الأقمار الصناعية وشبكة الطاقة على الأرض.
ويصنف مركز طقس الفضاء الأمريكي (SWPC) العواصف الشمسية على مقياس G1 للأصغر، الأقل شدة، وصولا إلى G5، الأكبر، الأكثر شدة.
ومن المتوقع أن تكون هذه عاصفة من فئة G1، ومع ذلك، من المنتظر أن تضيء السماء بالشفق القطبي الجميل، خاصة في خطوط العرض العليا عبر المنطقة الشمالية في الولايات المتحدة، مثل شمال ميشيغان.
وصرح مركز التنبؤ بالطقس الفضائي بأنه من المتوقع أن تحدث العاصفة الشمسية في وقت متأخر من 15 يناير، وتتواصل إلى غاية اليوم التالي "عندما يصبح التيار عالي السرعة المتكرر للثقب الاكليلي ذي القطبية السالبة مؤثرا جغرافيا".
وأفاد موقع Spaceweather.com أن "العاصفة المغناطيسية الصغيرة من فئة G1" ستحدث يوم الأحد عندما "يضرب تيار من الرياح الشمسية عالية السرعة المجال المغناطيسي للأرض. والمادة الغازية تتدفق من ثقب جنوبي في الغلاف الجوي للشمس. ويمكن أن يظهر الشفق القطبي في القطب الشمالي في وقت متأخر من 15 يناير".
وحتى أضعف العواصف الشمسية يمكن أن تعيث فسادا على الأرض. إلا أن العواصف الأقوى هي الأكثر خطورة.
وعندما يصطدم القذف الكتلي الإكليلي (CME) مع الغلاف المغناطيسي للأرض، فإن "هذا الإشعاع الإضافي يمكن أن يدمر الأقمار الصناعية التي نستخدمها للاتصالات والملاحة، ويمكن أن يعطل شبكات الطاقة التي توفر لنا الكهرباء"، وفقا لموقع Space Place التابع لناسا.
ويمكن حظر الإشارات اللاسلكية منخفضة التردد لساعات في كل مرة، ويمكن أن يستمر انقطاع التيار الكهربائي لأيام إذا تداخلت العاصفة مباشرة مع محولات الطاقة.
ويتوقع هبوب رياح شمسية عالية السرعة على الأرض يوم السبت أو الأحد، ويحذر خبراء في مركز التنبؤ بالطقس الفضائي (SWPC) التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، من هذه العاصفة الشمسية.
ويتوقعون أن منطقة التأثر ستكون في الغالب، باتجاه القطب عند 60 درجة من خط العرض المغناطيسي الأرضي.
ويعتقد الخبراء أنه يمكن أن تؤثر العاصفة على كل من الأقمار الصناعية وشبكة الطاقة على الأرض.
ويصنف مركز طقس الفضاء الأمريكي (SWPC) العواصف الشمسية على مقياس G1 للأصغر، الأقل شدة، وصولا إلى G5، الأكبر، الأكثر شدة.
ومن المتوقع أن تكون هذه عاصفة من فئة G1، ومع ذلك، من المنتظر أن تضيء السماء بالشفق القطبي الجميل، خاصة في خطوط العرض العليا عبر المنطقة الشمالية في الولايات المتحدة، مثل شمال ميشيغان.
وصرح مركز التنبؤ بالطقس الفضائي بأنه من المتوقع أن تحدث العاصفة الشمسية في وقت متأخر من 15 يناير، وتتواصل إلى غاية اليوم التالي "عندما يصبح التيار عالي السرعة المتكرر للثقب الاكليلي ذي القطبية السالبة مؤثرا جغرافيا".
وأفاد موقع Spaceweather.com أن "العاصفة المغناطيسية الصغيرة من فئة G1" ستحدث يوم الأحد عندما "يضرب تيار من الرياح الشمسية عالية السرعة المجال المغناطيسي للأرض. والمادة الغازية تتدفق من ثقب جنوبي في الغلاف الجوي للشمس. ويمكن أن يظهر الشفق القطبي في القطب الشمالي في وقت متأخر من 15 يناير".
وحتى أضعف العواصف الشمسية يمكن أن تعيث فسادا على الأرض. إلا أن العواصف الأقوى هي الأكثر خطورة.
وعندما يصطدم القذف الكتلي الإكليلي (CME) مع الغلاف المغناطيسي للأرض، فإن "هذا الإشعاع الإضافي يمكن أن يدمر الأقمار الصناعية التي نستخدمها للاتصالات والملاحة، ويمكن أن يعطل شبكات الطاقة التي توفر لنا الكهرباء"، وفقا لموقع Space Place التابع لناسا.
ويمكن حظر الإشارات اللاسلكية منخفضة التردد لساعات في كل مرة، ويمكن أن يستمر انقطاع التيار الكهربائي لأيام إذا تداخلت العاصفة مباشرة مع محولات الطاقة.
Tweet |