إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ميقاتي: حكومتنا عملت ووفت على أمل أن يتعاون الجميع بالمرحلة المقبلة لاتمام مراحل الانقاذ المطلوبة
- الانتخابات تفاجئ الاكثرية... وحكومة من دون شروط
- النتيجة شبه النهائية في صيدا - جزين... ضربة قاضية للطبقة السياسية
- طقس ربيعي معتدل وانخفاض في الحرارة
- اليكم تسعيرة الدولار في السوق الموازية صباح اليوم الإثنين
- الانقسام المسيحي يشتد: فشل معركة إسقاط الحزب وجبران
- عبدالرحمن البزري يتصدّر المشهد الانتخابي في صيدا
- لا أكثرية مريحة ونسبة الاقتراع المتدنية تعكس عمق الأزمة
- لبنان اقترع لبرلمانه الجديد... ومئات المخالفات
- عاصمة الجنوب تختار سعد والبزري في مواجهة 6 لوائح.. منافسة حامية شهدتها دائرة صيدا - جزين استعملت فيها شعارات الإلغاء والتخوين
القرم: دولار الـ1500 ليرة لقطاع الإتصالات قد يعرضه للإنهيار أما سعر الـ9000 يؤمن استقراره |
تاريخ النشر :
14 Jan 2022 |

تاريخ النشر :
الإثنين ١٦ كانون ثاني ٢٠٢٢
لفت وزير الاتصالات جوني قرم، الى أن "هناك نقاش أن تكون أسعار الإتصالات وخدمات الإنترنت إما على دولار الـ1500 ليرة وإما على الـ9000 ليرة، والدراسة الفعلية لم تنته وتحتاج من أسبوعين الى 3 أسابيع".
وأوضح في تصريح لقناة الـOTV، أن "رقم ال9000 يؤمن استقرار بالقطاع، واذا تم الإبقاء على ال1500 متجهون حكما نحو الإنهيار، وبآخر سنتين لم يكن هناك أي استثمار بهذا القطاع التكنولوجي".
وردا على سؤال حول قدرة المواطن على دفع سعر الإتصالات وخدمات الإنترنت على سعر صرف 9000 ليرة للدولار، قال: "كان الله بعون المواطن، نعلم ألا قدرة له لكننا نواجه أمرين إنقطاع الإنترنت أو رفع سعره ونحن مطضرون لزيادة التعرفة أفضل من الإنقطاع".
وحول سعر كارت التشريج للخطوط المسبقة الدفع، شدد على أن "سعر الكارت سيبقى كما هو لكن ستزيد كلفة الإتصالات، لمنع الإحتكارات وصلاحية الكارت، ومن يريد تخفيف مصروفه يمكن أن يبقى على الكارت لأن الصلاحيات تبقى ذاتها الا أن عدد دقائق الإتصال سيكون أقل".
وأوضح في تصريح لقناة الـOTV، أن "رقم ال9000 يؤمن استقرار بالقطاع، واذا تم الإبقاء على ال1500 متجهون حكما نحو الإنهيار، وبآخر سنتين لم يكن هناك أي استثمار بهذا القطاع التكنولوجي".
وردا على سؤال حول قدرة المواطن على دفع سعر الإتصالات وخدمات الإنترنت على سعر صرف 9000 ليرة للدولار، قال: "كان الله بعون المواطن، نعلم ألا قدرة له لكننا نواجه أمرين إنقطاع الإنترنت أو رفع سعره ونحن مطضرون لزيادة التعرفة أفضل من الإنقطاع".
وحول سعر كارت التشريج للخطوط المسبقة الدفع، شدد على أن "سعر الكارت سيبقى كما هو لكن ستزيد كلفة الإتصالات، لمنع الإحتكارات وصلاحية الكارت، ومن يريد تخفيف مصروفه يمكن أن يبقى على الكارت لأن الصلاحيات تبقى ذاتها الا أن عدد دقائق الإتصال سيكون أقل".
Tweet |