إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- شهداء وجريحان في الغارة الإسرائيلية على الجبين
- في عيتا الشعب وكفركلا.. ادرعي يزعم استهداف بنى عسكرية لـ'الحزب'
- ليلى مفقودة.. هل تعرفون مكانها؟
- الشرطة الدنماركية: القبض على رجل بعد إغلاق مطار بيلوند بسبب تهديد بوجود قنبلة
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
'بسحرٍ ساحر إنقلبت الأوضاع'... ماذا كشف قصير؟! |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
16 Jan 2022 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون ثاني ٢٠٢٤
بسحرٍ ساحر إنقلبت الأوضاع إيجاباً في الداخل اللبناني، مع إعلان "الثنائي الشيعي" العودة لحضور جلسات مجلس الوزراء، وما سبقه وتلاه من إنخفاضٍ كبير بدولار السوق السوداء، فتنفّس المواطن الصعداء عقب ما عاناه من تراكم للأزمات على مدى الأشهر المنصرمة.
وعن الدافع وراء تلك العودة، أوضح المحلل السياسي قاسم قصير أنّ " الوضع الداخلي لم يَعد يحتمل، كما أنّ هناك أجواء إيجابية إقليمية ودولية"، كاشِفاً أنّه "منذ شهر يريد "حزب الله" العودة، لكن رئيس مجلس النواب نبيه بري كان معارضاً لذلك ولديه أسبابه".
وقال قصير لـ"ليبانون ديبايت": "حاليًا تمّ تجاوز الإشكالات وسيتم التركيز على الموازنة وخطة التعافي الاقتصادي والابتعاد عن ملف التعيينات"، مُعتبرًا أنّ "ما جرى يريح رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، إضافة الى رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل، لكنه في الوقت نفسه يريح البلد".
وردا على سؤال، أجاب: "يبدو أن الهدف الأساسي تسهيل عمل الحكومة قبل إجراء الانتخابات مع الحفاظ على الإستقرار ومنع الإنهيار، وقد يكون كل ذلك مرتبط أيضا بمناخات إيجابية في المنطقة. فإذا تحسنّت الأوضاع الدولية والإقليمية تنعكس إيجاباً على الداخل اللبناني".
وعمّا إذا كانت طريق الانتخابات قد تعبّدت وسيتّجه البلد إلى تحسّن وسيقف الانهيار، رأى قصير أنّ "الأمور ستبقى بين مدٍّ وجزر حتى موعد الانتخابات. والخلاصة أنّه ممنوع الانهيار الكامل ولكن لا راحة كاملة".
وعن الدافع وراء تلك العودة، أوضح المحلل السياسي قاسم قصير أنّ " الوضع الداخلي لم يَعد يحتمل، كما أنّ هناك أجواء إيجابية إقليمية ودولية"، كاشِفاً أنّه "منذ شهر يريد "حزب الله" العودة، لكن رئيس مجلس النواب نبيه بري كان معارضاً لذلك ولديه أسبابه".
وقال قصير لـ"ليبانون ديبايت": "حاليًا تمّ تجاوز الإشكالات وسيتم التركيز على الموازنة وخطة التعافي الاقتصادي والابتعاد عن ملف التعيينات"، مُعتبرًا أنّ "ما جرى يريح رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، إضافة الى رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل، لكنه في الوقت نفسه يريح البلد".
وردا على سؤال، أجاب: "يبدو أن الهدف الأساسي تسهيل عمل الحكومة قبل إجراء الانتخابات مع الحفاظ على الإستقرار ومنع الإنهيار، وقد يكون كل ذلك مرتبط أيضا بمناخات إيجابية في المنطقة. فإذا تحسنّت الأوضاع الدولية والإقليمية تنعكس إيجاباً على الداخل اللبناني".
وعمّا إذا كانت طريق الانتخابات قد تعبّدت وسيتّجه البلد إلى تحسّن وسيقف الانهيار، رأى قصير أنّ "الأمور ستبقى بين مدٍّ وجزر حتى موعد الانتخابات. والخلاصة أنّه ممنوع الانهيار الكامل ولكن لا راحة كاملة".
Tweet |