إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- فتاة استدرجت شابين وما حصل معهما غير متوقّع.. إليكم بالتفاصيل ما جرى في منطقة لبنانية
- أمام 'الخماسية'... هذا ما قاله الراعي عن فرنجية
- تجمع موظفي البلديات واتحاداتها هدد بالإضراب في 8 أيار وإقفال الطرقات بحال عدم الاستجابة للمطالب
- بالصورة: ولادة نادرة وغريبة في مستشفى الحريري
- معلومة مهمّة أخفتها إسرائيل عن نتائج عمليّة قام بها 'الحزب'... ما هي؟
- عبداللهيان: ايران لن تتردّد بالردّ بشكل حاسم وملائم لجعل اسرائيل تندم على أيّ هجوم ضدّها
- تننتي: اليونيفيل محايدة ولا نقوم بأنشطة مراقبة ولا ندعم أي طرف
- إنتشارٌ كبير للجيش... إليكم ما يحصلفي أحياء منطقة لبنانية
- حادثة مؤسفة جدّاً... هكذا فقدت سيّدة حياتها قرب مستشفى!
- الحزب يستهدف 3 مبانٍ عسكرية للجيش الإسرائيلي
بعد الانهيار.. هل بدأت رحلة الصعود؟ |
المصدر : الراي | تاريخ النشر :
23 Jan 2022 |
المصدر :
الراي
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
رصدت مصادر معنية ومُواكِبة تحولاتٍ نوعيةً في إدارة ملفات الأزمات الشائكة، تتجمع تباعا تحت مظلة معاودة الانعقاد الدوري لمجلس الوزراء وبدء العقد الاستثنائي لمجلس النواب، ما ينعش الآمال بوجود تفاهمات داخلية تحظى بإسنادٍ دولي لانطلاق رحلة الصعود المتدرّج من الهاوية السحيقة التي انحدرت اليها البلاد واقتصادها وسط انهيارات مالية ونقدية كادت تطيح بكامل المقومات والأرصدة الوطنية.
ووضعت المصادر انكباب مجلس الوزراء، والعائد من تغييب قسري تعدّى ثلاثة أشهر متواصلة على مناقشة مشروع موازنة العام الجاري ابتداء من يوم الاثنين وتخصيصه بجلسات متصلة لتسريع إقراره وإحالته على البرلمان، ضمن مسارٍ نقيضٍ لحال التفكك والانكفاء الذي أخلّ طويلاً بانتظام السلطات العامة وتَسَبَّبَ بشلل شبه تام في الوزارات والمؤسسات، فيما كانت الأزمات النقدية والمالية تنهش ما تبقى من رمق في معيشة المقيمين من مواطنين ونازحين تبعا للتآكل الحاد في القدرات المعيشية الذي أصاب مستويات المداخيل كافة بالعملة الوطنية وحتى الأعلى بينها والخاصة بالوزراء والنواب وكبار الموظفين والضباط في الأسلاك العسكرية.
ووضعت المصادر انكباب مجلس الوزراء، والعائد من تغييب قسري تعدّى ثلاثة أشهر متواصلة على مناقشة مشروع موازنة العام الجاري ابتداء من يوم الاثنين وتخصيصه بجلسات متصلة لتسريع إقراره وإحالته على البرلمان، ضمن مسارٍ نقيضٍ لحال التفكك والانكفاء الذي أخلّ طويلاً بانتظام السلطات العامة وتَسَبَّبَ بشلل شبه تام في الوزارات والمؤسسات، فيما كانت الأزمات النقدية والمالية تنهش ما تبقى من رمق في معيشة المقيمين من مواطنين ونازحين تبعا للتآكل الحاد في القدرات المعيشية الذي أصاب مستويات المداخيل كافة بالعملة الوطنية وحتى الأعلى بينها والخاصة بالوزراء والنواب وكبار الموظفين والضباط في الأسلاك العسكرية.
Tweet |