إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وزير الاقتصاد: 400 ألف ربطة خبز تذهب يوميًا للنازحين وهم يستفيدون من الدعم ولا يمكن ضبط التهريب وهناك سوق سوداء بالأفران
- جريح حالته حرجة نتيجة إشكال استعملت فيه آلات حادة قرب سراي صور
- إليكم تسعيرة الدولار في السوق السوداء مساء اليوم الخميس
- وزير التربية: هناك صعوبة في العودة إلى المدارس مع مطلع العام المقبل
- مصادر المالية لـ'مستقبل ويب': مسألة الرواتب حُلّت
- هل ينقل المونديال في لبنان مجاناً؟!
- وفاة منير محمد حسن الزين، الدفن ظهر يوم الجمعة 1 تموز 2022
- بالفيديو: طلب زواج مميز من الدكتور محمد هزيم للدكتورة كارمن طباجة في مستشفى حمود الجامعي في صيدا
- بالفيديو: إندلاع حريق في ألواح للطاقة الشمسية على سطح أحد المباني في بشامون واقتصرت الأضرار على الماديات
- المنسقة الخاصة للأمم المتحدة جالت في صيدا القديمة بدعوة من بهية الحريري: اكتشفت هذا الربط بين الماضي والحاضر وهذا بالنسبة لي مصدر إلهام جديد
اصلاحي فتح في ذكرى النكبة: بعد 74 عاماً على النكبة ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني وقضيته |
تاريخ النشر :
15 May 2022 |

تاريخ النشر :
الجمعة ١ أيار ٢٠٢٢
صدر عن حركة فتح تيار الاصلاح الديمقراطي البيان التالي:
تمر السنوات تلو السنوات ونحن نعد فصول نكبتنا، في حين يط ّور العدو اساليب بطشه وتنكيله، بأرضنا واجسادنا ومقدساتنا، يجهض احلامنا ويغتال الكلمة ويشوه الحقيقة. اربعة وسبعون عاماً من عمر النكبة في أفظع جريمة انسانية واخلاقية ارتكبتها عصابات الصهاينة بدعم من بعض الدول المجرمة وسكوت بعضها الاخر وما يزال العالم الذي يدّعي الديمقراطية والحرص على حقوق الانسان يقف متفرجاً على ممارسات هذا الكيان العنصري مما يزيد من بطشه وجرائمه.
يا جماهير شعبنا الفلسطيني
اربعة وسبعون عاماً على معاناة اللجوء والقهر وخسران الارض، نعيش حلم العودة، مقدمين ارواحنا فدا ًء لتحقيق هذا الهدف النبيل الذي كفلته كل المواثيق الدولية ويبقى العالم عاجزا عن اقرار الحقوق الفلسطينية السليبة
ايها اللاجؤون في الوطن والشتات، يا من كنتم وما تزالون نبض الثورة ورأس حربتها في مواجهة الاحتلال والحفاظ على هوية اللجوء بانتظار حق العودة الذي يتعرض للتآمر والاستهداف لتضييع حلم اللاجئين
وتستمر المعاناة وليس اخر فصولها محاولات تغيير ديباجة الأونروا ومسؤوليتها الدولية القانونية عن اغاثة وتشغيل اللاجئين ريثما يتم تطبيق القرارات الدولية بالعودة في ظل ظروف مأساوية يعيشها اللاجؤون، حيث لم يعد كافيا تقديم المعونات المبعثرة بقدر الحاجة الى تنمية مجتمع اللاجئين الذي تمكنهم من القدرة على الاستمرار
والصمود والحفاظ على القضية.
اربعة وسبعون عاماً ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه شعبنا وقضيته فاستهلكنا موروثنا الكفاحي وآثرنا الانقسام على التوحد تجمعنا المآسي ثم ما تلبث ان تفرقنا المصالح الحزبية المقيتة وسيطر علينا التفرد والاقصاء والتشرذم وسادت لغة التخوين التي نخرت بنيان صفنا الوطني ما سمح للاحتلال باستغلال التناقضات والنفاذ لضرب المشروع الوطني الفلسطيني الذي سقط من اجله الشهداء وقدم شعبنا التضحيات الجسام على طريق التحرير والعودة.
الرحمة والخلود لشهدائنا الابرار الحرية لأسرانا البواسل الشفاء لجرحانا الميامين العودة للاجئين.
تمر السنوات تلو السنوات ونحن نعد فصول نكبتنا، في حين يط ّور العدو اساليب بطشه وتنكيله، بأرضنا واجسادنا ومقدساتنا، يجهض احلامنا ويغتال الكلمة ويشوه الحقيقة. اربعة وسبعون عاماً من عمر النكبة في أفظع جريمة انسانية واخلاقية ارتكبتها عصابات الصهاينة بدعم من بعض الدول المجرمة وسكوت بعضها الاخر وما يزال العالم الذي يدّعي الديمقراطية والحرص على حقوق الانسان يقف متفرجاً على ممارسات هذا الكيان العنصري مما يزيد من بطشه وجرائمه.
يا جماهير شعبنا الفلسطيني
اربعة وسبعون عاماً على معاناة اللجوء والقهر وخسران الارض، نعيش حلم العودة، مقدمين ارواحنا فدا ًء لتحقيق هذا الهدف النبيل الذي كفلته كل المواثيق الدولية ويبقى العالم عاجزا عن اقرار الحقوق الفلسطينية السليبة
ايها اللاجؤون في الوطن والشتات، يا من كنتم وما تزالون نبض الثورة ورأس حربتها في مواجهة الاحتلال والحفاظ على هوية اللجوء بانتظار حق العودة الذي يتعرض للتآمر والاستهداف لتضييع حلم اللاجئين
وتستمر المعاناة وليس اخر فصولها محاولات تغيير ديباجة الأونروا ومسؤوليتها الدولية القانونية عن اغاثة وتشغيل اللاجئين ريثما يتم تطبيق القرارات الدولية بالعودة في ظل ظروف مأساوية يعيشها اللاجؤون، حيث لم يعد كافيا تقديم المعونات المبعثرة بقدر الحاجة الى تنمية مجتمع اللاجئين الذي تمكنهم من القدرة على الاستمرار
والصمود والحفاظ على القضية.
اربعة وسبعون عاماً ولم يرق البعض الى مستوى التحديات التي تواجه شعبنا وقضيته فاستهلكنا موروثنا الكفاحي وآثرنا الانقسام على التوحد تجمعنا المآسي ثم ما تلبث ان تفرقنا المصالح الحزبية المقيتة وسيطر علينا التفرد والاقصاء والتشرذم وسادت لغة التخوين التي نخرت بنيان صفنا الوطني ما سمح للاحتلال باستغلال التناقضات والنفاذ لضرب المشروع الوطني الفلسطيني الذي سقط من اجله الشهداء وقدم شعبنا التضحيات الجسام على طريق التحرير والعودة.
الرحمة والخلود لشهدائنا الابرار الحرية لأسرانا البواسل الشفاء لجرحانا الميامين العودة للاجئين.
Tweet |