إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وزير الاقتصاد: 400 ألف ربطة خبز تذهب يوميًا للنازحين وهم يستفيدون من الدعم ولا يمكن ضبط التهريب وهناك سوق سوداء بالأفران
- جريح حالته حرجة نتيجة إشكال استعملت فيه آلات حادة قرب سراي صور
- إليكم تسعيرة الدولار في السوق السوداء مساء اليوم الخميس
- وزير التربية: هناك صعوبة في العودة إلى المدارس مع مطلع العام المقبل
- مصادر المالية لـ'مستقبل ويب': مسألة الرواتب حُلّت
- هل ينقل المونديال في لبنان مجاناً؟!
- وفاة منير محمد حسن الزين، الدفن ظهر يوم الجمعة 1 تموز 2022
- بالفيديو: طلب زواج مميز من الدكتور محمد هزيم للدكتورة كارمن طباجة في مستشفى حمود الجامعي في صيدا
- بالفيديو: إندلاع حريق في ألواح للطاقة الشمسية على سطح أحد المباني في بشامون واقتصرت الأضرار على الماديات
- المنسقة الخاصة للأمم المتحدة جالت في صيدا القديمة بدعوة من بهية الحريري: اكتشفت هذا الربط بين الماضي والحاضر وهذا بالنسبة لي مصدر إلهام جديد
رابطة المودعين ردا على جمعية المصارف: تسعى لنسف خطة التعافي |
تاريخ النشر :
25 May 2022 |

تاريخ النشر :
الجمعة ١ أيار ٢٠٢٢
أشارت رابطة المودعين الى انه "بعدما قامت جمعية المصارف عبر حلفائها في المجلس النيابي في وقت سابق، بنسف وتحطيم خطة لازارد، ها هي اليوم تعمل بنفس التكتيك، حيث تدعي الخوف على الودائع، لنسف خطة التعافي المطروحة، فيما هي تخاف فقط على أعضاء مجالس إداراتها وأصحابها".
واعتبرت في بيان، ان "الجمعية تسعى إلى نسف هذه الخطة، لأنها تريد استمرار العمل بخطة رياض سلامة المالية التي تحمل كل أعباء الأزمة للمجتمع بشكل عام ولصغار ومتوسطي المودعين بشكل خاص، وتبتغي تحويل أصول وممتلكات الدولة، إلى صندوق سيادي، لتقليص خسائر المصارف نفسها ومن ثم تسدد من خلاله اموال المودعين، فترفع المسؤولية عن نفسها وتعوم اعضاءها من جديد".
وأكدت الرابطة أن "المعركة واضحة وهي بمثابة حرب وجودية بين طرفين: الأول وهو الدولة وكل ما تمثله من شعب وحقوق وحماية اجتماعية، اما الطرف الثاني فهو المصرفيون واصدقاؤهم الكارتيلات وكل ما يمثلونه من جشع ووقاحة"، لافتة الى ان "الشخطة التي تصوب تجاهها عصابة المصارف ليست شطب الودائع إنما هي الخوف من تحديد واضح للخسائر التي سببتها، والتي ستتحمل مسؤوليتها من أملاكها ورساميلها وأملاك رؤساء مجالس إداراتها وأموالهم".
وعن خطة التعافي، دعت الرابطة الكتل النيابية وخصوصا النواب التغييريين، إلى "إقرار خطة مالية تحفظ الأمن الانساني والاجتماعي، عبر حماية المودعين، رفع ضمانة الودائع، والتأكد من ان خطة التعافي المطروحة لن تبيع أي من أصول الدولة، حماية المال العام ومدخرات اللبنانيين وتحميل المسؤولية لأصحاب المصارف والمساهمين فيها".
وختمت مؤكدة أنها "كانت ولا تزال ترفض أي طرح لصندوق سيادي، وتنادي بتدقيق شفاف وبمحاسبة شاملة وخطة تضمن حقوق ومدخرات المودعين".
واعتبرت في بيان، ان "الجمعية تسعى إلى نسف هذه الخطة، لأنها تريد استمرار العمل بخطة رياض سلامة المالية التي تحمل كل أعباء الأزمة للمجتمع بشكل عام ولصغار ومتوسطي المودعين بشكل خاص، وتبتغي تحويل أصول وممتلكات الدولة، إلى صندوق سيادي، لتقليص خسائر المصارف نفسها ومن ثم تسدد من خلاله اموال المودعين، فترفع المسؤولية عن نفسها وتعوم اعضاءها من جديد".
وأكدت الرابطة أن "المعركة واضحة وهي بمثابة حرب وجودية بين طرفين: الأول وهو الدولة وكل ما تمثله من شعب وحقوق وحماية اجتماعية، اما الطرف الثاني فهو المصرفيون واصدقاؤهم الكارتيلات وكل ما يمثلونه من جشع ووقاحة"، لافتة الى ان "الشخطة التي تصوب تجاهها عصابة المصارف ليست شطب الودائع إنما هي الخوف من تحديد واضح للخسائر التي سببتها، والتي ستتحمل مسؤوليتها من أملاكها ورساميلها وأملاك رؤساء مجالس إداراتها وأموالهم".
وعن خطة التعافي، دعت الرابطة الكتل النيابية وخصوصا النواب التغييريين، إلى "إقرار خطة مالية تحفظ الأمن الانساني والاجتماعي، عبر حماية المودعين، رفع ضمانة الودائع، والتأكد من ان خطة التعافي المطروحة لن تبيع أي من أصول الدولة، حماية المال العام ومدخرات اللبنانيين وتحميل المسؤولية لأصحاب المصارف والمساهمين فيها".
وختمت مؤكدة أنها "كانت ولا تزال ترفض أي طرح لصندوق سيادي، وتنادي بتدقيق شفاف وبمحاسبة شاملة وخطة تضمن حقوق ومدخرات المودعين".
Tweet |