إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مخابرات الجيش توقف أحد كبار المطلوبين بجرائم قتل وتهريب
- انفجار قنبلة في مخيم عين الحلوة
- بصواريخ 'الكاتيوشا'... 'الحزب' يردّ على 'المجزرة الإسرائيليّة' في حانين
- 'الجديد': 'الخماسية' ألمحت لبري أو نصحته بدراسة مسألة الخيار الثالث بعدما تلَّمسته من عواقب أمام فرنجية
- حلّقت اليوم في سماء لبنان.. شاهدوا بالصور الطائرات المتطوّرة التي استخدمتها إسرائيل اليوم
- الذهب يواصل خسائره لليوم الثاني مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط
- عن التحقيقات في جريمة قتل باسكال سليمان... ماذا أعلن جعجع؟
- سليم: خلافي الوحيد مع قائد الجيش العماد جوزاف عون أنه يحاول تجاوز صلاحيات وزير الدفاع
- الجيش: توقيف مواطنين في القاسمية لإطلاقهما النار ودهم منازل مطلوبين في حور تعلا – بعلبك
- منذ 7 تشرين الأول.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟
بعد العراق وداعا قبرص.. القطاع المصرفي امام مفترق طرق خطير.. فماذا يُحضّر له؟ |
المصدر : MTV | تاريخ النشر :
26 May 2022 |
المصدر :
MTV
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ أيار ٢٠٢٤
القطاع المصرفي امام مفترق طرق خطير؟
في العاصمة العراقية بغداد, قامت بعض المصارف اللبنانية بتصفية طوعية لفروعها عبر وضع لافتات على ابوابها ودعوة زبائنها لتسلم مستحقاتهم وتسديد ما بذمتهم تمهيدا لاقفال حساباتهم.
كرة نار الاقفالات امتدت الى قبرص, حيث من المتوقع إغلاق سبعة فروع مصرفية لبنانية ، مع وجود فرعين اقفلا في الاشهر الماضية ليرتفع العدد الى 9 .
وهذه المصارف لم تتمكن من التقيد بطلب المصرف المركزي القبرصي ايداع مبلغ احتياطي يفوق الـ 100% من الودائع الموجودة في حوزتها ضمانا لحقوق المودعين في حال تعرضها لاي تعثر ما يجعل امكانية التحرك في السوق المالي مستحيلا.
وبذلك تكون النافذة الخارجية للمصارف اللبنانية قد بدأت تضيق علما ان المصارف الاجنبية تعتمد توجها واضحا يقضي بعدم فتح حسابات للبنانيين الذين اصبحوا تحت الشبهات على خلفية العقوبات على حزب الله والاتهامات بتبيض الاموال وتمويل الارهاب. كل ذلك سيصعب اكثر من عمليات الاستيراد والتحركات المالية للبنانيين في الخارج.
داخليا, الامور تزداد تعقيدا حيث ترتفع المخاوف من حصول افلاسات اذا بقيت خطة التعافي على ما هي عليه محملة المصارف والمودعين الخسائر.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
في العاصمة العراقية بغداد, قامت بعض المصارف اللبنانية بتصفية طوعية لفروعها عبر وضع لافتات على ابوابها ودعوة زبائنها لتسلم مستحقاتهم وتسديد ما بذمتهم تمهيدا لاقفال حساباتهم.
كرة نار الاقفالات امتدت الى قبرص, حيث من المتوقع إغلاق سبعة فروع مصرفية لبنانية ، مع وجود فرعين اقفلا في الاشهر الماضية ليرتفع العدد الى 9 .
وهذه المصارف لم تتمكن من التقيد بطلب المصرف المركزي القبرصي ايداع مبلغ احتياطي يفوق الـ 100% من الودائع الموجودة في حوزتها ضمانا لحقوق المودعين في حال تعرضها لاي تعثر ما يجعل امكانية التحرك في السوق المالي مستحيلا.
وبذلك تكون النافذة الخارجية للمصارف اللبنانية قد بدأت تضيق علما ان المصارف الاجنبية تعتمد توجها واضحا يقضي بعدم فتح حسابات للبنانيين الذين اصبحوا تحت الشبهات على خلفية العقوبات على حزب الله والاتهامات بتبيض الاموال وتمويل الارهاب. كل ذلك سيصعب اكثر من عمليات الاستيراد والتحركات المالية للبنانيين في الخارج.
داخليا, الامور تزداد تعقيدا حيث ترتفع المخاوف من حصول افلاسات اذا بقيت خطة التعافي على ما هي عليه محملة المصارف والمودعين الخسائر.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
إضغط هنا
Tweet |