إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة
- الورقة الفرنسية المعدّلة لم تنجز بها وسيجورنيه سيبحثها في لبنان الاحد...ميقاتي: 14 تحدّياً إصلاحياً
- تدمير عدد من المنازل السكنية نتيجة غارات اسرائيلية استهدفت كفرشوبا وشبعا فجر اليوم
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
- بعد 200 يوم من حرب غزة.. أرقام تكشف خسائر 'اقتصاد إسرائيل'
- استعدادات لبنانية لزيارة سيجورنيه.. الورقة الفرنسية: تنفيذ الـ1701 والخيار الثالث رئاسياً
اكتشاف طريقة لاستعادة حاسة الشم بعد 'كوفيد-19' |
المصدر : RT | تاريخ النشر :
23 Aug 2022 |
المصدر :
RT
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ آب ٢٠٢٤
اكتشف علماء كنديون ستة جينات يمكن من خلالها استعادة حاسة الشم المفقودة نتيجة الإصابة بمرض "كوفيد-19".
وكما هو معروف، لا توجد حتى الآن طرق لمكافحة فقدان حاسة الشم، التي أصبحت أحد الأعراض الرئيسية لتشخيص الإصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
ومن اجل إجراء تعديل على كل جين من هذه الجينات الستة هناك أدوية، ما يسمح بسرعة ابتكار دواء جديد يعتمد عليها.
ويقول الباحثون، "قد يتطلب اكتشاف طرق جديدة لعلاج فقدان حاسة الشم وإدخالها في الممارسة السريرية عقودا. في حين يمكن تقليص هذه الفترة بابتكار دواء يعتمد على الأدوية الموجود فعلا ".
وتشير الدكتورة ألكسندرا تولستينوفا، أخصائية طب الأعصاب، إلى أن طرق علاج فقدان حاسة الشم بعد "كوفيد-19" مهمة بالنسبة للطب. لأن العلاج "بتدريب الشم" والفيتامينات، قد لا يكون كافيا.
وتضيف، فقدان حاسة الشم، من الأعراض المصاحبة لمرض باركنسون والزهايمر والخرف، وتحصل أيضا نتيجة الإصابات الدماغية الرضية. لذلك فإن الطريقة المقترحة تفتح مجالا واسعا وإمكانيات جديدة في علاج هذه الحالات.
ومن جانبه يشير الباحث ميخائيل بولكوف، من معهد علم المناعة وعلم وظائف الأعضاء بفرع الأورال التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إلى أنه يمكن استخدام الجينات المستهدفة في علاج أمراض أخرى مثل سرطان المثانة.
وكما هو معروف، لا توجد حتى الآن طرق لمكافحة فقدان حاسة الشم، التي أصبحت أحد الأعراض الرئيسية لتشخيص الإصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
ومن اجل إجراء تعديل على كل جين من هذه الجينات الستة هناك أدوية، ما يسمح بسرعة ابتكار دواء جديد يعتمد عليها.
ويقول الباحثون، "قد يتطلب اكتشاف طرق جديدة لعلاج فقدان حاسة الشم وإدخالها في الممارسة السريرية عقودا. في حين يمكن تقليص هذه الفترة بابتكار دواء يعتمد على الأدوية الموجود فعلا ".
وتشير الدكتورة ألكسندرا تولستينوفا، أخصائية طب الأعصاب، إلى أن طرق علاج فقدان حاسة الشم بعد "كوفيد-19" مهمة بالنسبة للطب. لأن العلاج "بتدريب الشم" والفيتامينات، قد لا يكون كافيا.
وتضيف، فقدان حاسة الشم، من الأعراض المصاحبة لمرض باركنسون والزهايمر والخرف، وتحصل أيضا نتيجة الإصابات الدماغية الرضية. لذلك فإن الطريقة المقترحة تفتح مجالا واسعا وإمكانيات جديدة في علاج هذه الحالات.
ومن جانبه يشير الباحث ميخائيل بولكوف، من معهد علم المناعة وعلم وظائف الأعضاء بفرع الأورال التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إلى أنه يمكن استخدام الجينات المستهدفة في علاج أمراض أخرى مثل سرطان المثانة.
Tweet |