إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رسوم تسجيل السيارات 'اللبنانية' أعلى من المستوردة!
- رغم الأعياد... حركة الأسواق خجولة
- إسرائيل تحاول إفراغ الجنوب من السكان... وأهالي العرقوب صامدون
- ربيعُ لبنان وصَيفُهُ حارّيْن... ومخاوف من تكرار سيناريو 2006!
- هل يُعاد تعويم مبادرة 'الاعتدال' الرئاسية؟
- قوى الأمن: توقيف مواطن في صبرا نفذ عمليات نشل من داخل السيارات في جبل لبنان
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- 'حماس': أمر محكمة العدل بشأن إدخال المساعدات لغزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
إنقلابٌ على باسيل في مسقط رأس جوزاف عون! |
تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
نتيجة للهجوم الذي شنّه رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في خطابه الأخير على قائد الجيش العماد جوزاف عون, عَلِمَ "ليبانون ديبايت", أن عدداً من المنتمين إلى "التيّار" في بلدة العيشيّة قضاء جزين مسقط رأس قائد الجيش، قدموا إستقالاتهم تضامناً مع عون".
وفي هذا السياق, أكّد مرجع ديني في العيشية, أن "ما حصل هو ردّة فعل طبيعية تضامناً مع ابن بلدهم, خصوصاً في ظل هذا التخبط وتلاشي الدولة, ولم يبق إلا المؤسسة العسكرية التي يضبطها قائد الجيش, فهو رجل مسؤول ومن إعجابهم لشخص القائد وتقديراً له أقدموا على الإستقالة".
وقال المرجع الديني لـ "ليبانون ديبايت": "قائد الجيش ليس بوارد تشليح باسيل أو غيره أي شعبيّة, هناك رضى وتأييد دولي على شخصه".
وتابع, "نتيجة لشخصية وقوّة القائد وصموده يحاولون شدّه إلى الوراء, وهو لم يطمع بالرئاسة وإذا ألقيت على عاتقه فهو على قدر المسوؤلية".
وشدّد المرجع الديني على أن "الدولة حوّلت قائد الجيش إلى "شحاد" لجمع أموال من الدولة للحفاظ على ما تبقى من دولة".
وهل من الممكن أن نشهد تحركات في العيشية دعماً لقائد الجيش؟ أجاب: "بحال تطّورت الأمور في الأيام المقبلة واستدعت تحركاً في الشارع فسنتحرّك".
وختم المرجع الديني بالقول: من "غير المقبول أن يكون قائد الجيش مكسر عصا وهذا لا ولم نقبل به في العيشية".
وفي هذا السياق, أكّد مرجع ديني في العيشية, أن "ما حصل هو ردّة فعل طبيعية تضامناً مع ابن بلدهم, خصوصاً في ظل هذا التخبط وتلاشي الدولة, ولم يبق إلا المؤسسة العسكرية التي يضبطها قائد الجيش, فهو رجل مسؤول ومن إعجابهم لشخص القائد وتقديراً له أقدموا على الإستقالة".
وقال المرجع الديني لـ "ليبانون ديبايت": "قائد الجيش ليس بوارد تشليح باسيل أو غيره أي شعبيّة, هناك رضى وتأييد دولي على شخصه".
وتابع, "نتيجة لشخصية وقوّة القائد وصموده يحاولون شدّه إلى الوراء, وهو لم يطمع بالرئاسة وإذا ألقيت على عاتقه فهو على قدر المسوؤلية".
وشدّد المرجع الديني على أن "الدولة حوّلت قائد الجيش إلى "شحاد" لجمع أموال من الدولة للحفاظ على ما تبقى من دولة".
وهل من الممكن أن نشهد تحركات في العيشية دعماً لقائد الجيش؟ أجاب: "بحال تطّورت الأمور في الأيام المقبلة واستدعت تحركاً في الشارع فسنتحرّك".
وختم المرجع الديني بالقول: من "غير المقبول أن يكون قائد الجيش مكسر عصا وهذا لا ولم نقبل به في العيشية".
Tweet |