إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
- التمديد الثالث للبلديات اليوم والمعارضة تقاطع
- غارات الجنوب تُنذر بالأخطر.. والحزب يرد: التهويل لن يغيّر في قرار مساندة غزة ميدانياً
- بالأرقام: هكذا نصرف تحويلات المغتربين!
- موظفو البلديات في أسوأ وضع تاريخياً
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
إتفاق بين القوى الفلسطينية على تسليم مطلق النار في عين الحلوة الى مخابرات الجيش |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
04 Mar 2023 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أذار ٢٠٢٤
أفاد مراسل "النشرة" في صيدا، عن انتهاء الاجتماع في ثكنة محمد زغيب العسكرية في صيدا، وتم الإتفاق بين القوى الفلسطينية وبشكل حاسم على تسليم مطلق النار في عين الحلوة الى مخابرات الجيش اللبناني.
وأفاد المراسل، بأن "الإجتماع كان بمشاركة مدير مخابرات الجنوب العميد سهيل حرب وممثلين عن حركة فتح، عصبة الانصار الاسلامية، وحركة أمل من اجل البحث في سبل تطويق ذيول الاشتباك الذي وقع في عين الحلوة، وسط اصرار على تسليم مطلق النار الذي أدى الى مقتل أحد عناصر حركة فتح محمود زبيدات.
وعلمت "النشرة"، اليوم، أن "اجتماعا مماثلا للقيادة السياسية الفلسطينية سيعقد في مقر القوة المشتركة الفلسطينية في مخيم عين الحلوة للتباحث في ما آلت اليه الامور بعد التوافق الذي حصل امس حول التسليم".
وعلى وقع الاجتماعات تسود المخيم حالة من الترقب الحذر، في وقت واصلت فيه مؤسسات "الاونروا" اقفال ابوابها بما فيها المدارس والعيادتين الصحية.
وتوقعت مصادر فلسطينية لـ"النشرة"، ان "تكون الساعات القادمة حاسمة لجهة كيفية التعامل مع تداعيات الاشتباك".
وأفاد المراسل، بأن "الإجتماع كان بمشاركة مدير مخابرات الجنوب العميد سهيل حرب وممثلين عن حركة فتح، عصبة الانصار الاسلامية، وحركة أمل من اجل البحث في سبل تطويق ذيول الاشتباك الذي وقع في عين الحلوة، وسط اصرار على تسليم مطلق النار الذي أدى الى مقتل أحد عناصر حركة فتح محمود زبيدات.
وعلمت "النشرة"، اليوم، أن "اجتماعا مماثلا للقيادة السياسية الفلسطينية سيعقد في مقر القوة المشتركة الفلسطينية في مخيم عين الحلوة للتباحث في ما آلت اليه الامور بعد التوافق الذي حصل امس حول التسليم".
وعلى وقع الاجتماعات تسود المخيم حالة من الترقب الحذر، في وقت واصلت فيه مؤسسات "الاونروا" اقفال ابوابها بما فيها المدارس والعيادتين الصحية.
وتوقعت مصادر فلسطينية لـ"النشرة"، ان "تكون الساعات القادمة حاسمة لجهة كيفية التعامل مع تداعيات الاشتباك".
Tweet |