إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الأمن العام أعلن تعديل قيمة الرسوم التي يستوفيها عن المعاملات التي يتولى إنجازها
- لا خوف من إقفال المطار
- ميقاتي يلتقي ماكرون في قصر الإليزيه
- الخارجية أسفت لعدم إجماع مجلس الأمن على قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة
- للمسافرين إلى دبي.. بيان هام من شركة 'الميدل ايست'
- مبادرة المركزي 'الالكترونية' دونها عوائق.. واقتصاد الكاش 'أقوى'
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
وزير التربية يحسمها: المدارس على التوقيت الصيفي الجديد |
تاريخ النشر :
26 Mar 2023 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أذار ٢٠٢٤
أصدر وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال عباس الحلبي بيانا، أكد فيه الانتقال إلى التوقيت الصيفي في المؤسسات التربوية.
وجاء في البيان:
في ظل المخاطر الكبرى التي تعيشها البلاد، ونظرا لمعرفتي العميقة بروحية الأديان السماوية التي تجمع أبناء الوطن تحت مظلة المحبة والتسامح والرحمة، خصوصا في زمن الصوم الجامع للكل، أدعو جميع اللبنانيين إلى التخفيف من حدة الصراع الإعلامي والابتعاد عن اي قرارات جديدة كالقرار الذي اتخذ موخرا حول عدم تغيير الساعة كما درجت العادة وهو الذي سعر الخطاب الطائفي في البلاد ونحن كنا ولا زلنا في غنى عن موضوع إضافي للانقسام.
لذا، نعتبر أن قرار مجلس الوزراء المتعلق باعتماد التوقيت الصيفي يبقى ساريا ما لم يتم تعديله في جلسة لمجلس الوزراء، وأن التوقيت الصيفي في المدارس والمهنيات والجامعات يبقى معتمدا على قاعدة شرعية القرار وتأكيد وحدة أهل التربية، فلا يجوز أن نترك المؤسسات التربوية والمهنية والجامعية في حيرة من أمرها، والأهل على غير هدى لجهة أي ساعة يتوجه أولادهم إلى المدارس.
القطاع التربوي هو النموذج الوحيد الباقي للوحدة الوطنية، ولن ندعه عرضة للتمزق والانقسام.
فالكرة الأرضية تدور ويتحرك الليل والنهار بحسب كل بلد في العالم، وتتغير مواعيد الصلاة والصوم والأعياد بحسب شروق الشمس وغروبها عن أي بقعة في الأرض.
لذا أدعو الجميع من مسؤولين ومواطنين، زمنيين وروحيين، إلى الالتفات نحو الجروح العميقة للناس الذين أصبح الخبز صعب المنال بالنسبة إليهم، ولنتق الله في أقوالنا ومواقفنا، ونضع المصلحة الوطنية العليا وقضايا الناس وحاجاتهم في المقدمة، ونعيد النقاش إلى حجمه بعيدا من الغلو والردود المتعاظمة.
فإذا انعقد مجلس الوزراء واتخذ قرارا يعدل بموجبه قراره السابق المتعلق بالتوقيت الصيفي، نكون أول من يطبقه، أما في غياب مثل هذا القرار، يبقى التوقيت الصيفي معتمدا ومطبقا في القطاع التربوي.
وجاء في البيان:
في ظل المخاطر الكبرى التي تعيشها البلاد، ونظرا لمعرفتي العميقة بروحية الأديان السماوية التي تجمع أبناء الوطن تحت مظلة المحبة والتسامح والرحمة، خصوصا في زمن الصوم الجامع للكل، أدعو جميع اللبنانيين إلى التخفيف من حدة الصراع الإعلامي والابتعاد عن اي قرارات جديدة كالقرار الذي اتخذ موخرا حول عدم تغيير الساعة كما درجت العادة وهو الذي سعر الخطاب الطائفي في البلاد ونحن كنا ولا زلنا في غنى عن موضوع إضافي للانقسام.
لذا، نعتبر أن قرار مجلس الوزراء المتعلق باعتماد التوقيت الصيفي يبقى ساريا ما لم يتم تعديله في جلسة لمجلس الوزراء، وأن التوقيت الصيفي في المدارس والمهنيات والجامعات يبقى معتمدا على قاعدة شرعية القرار وتأكيد وحدة أهل التربية، فلا يجوز أن نترك المؤسسات التربوية والمهنية والجامعية في حيرة من أمرها، والأهل على غير هدى لجهة أي ساعة يتوجه أولادهم إلى المدارس.
القطاع التربوي هو النموذج الوحيد الباقي للوحدة الوطنية، ولن ندعه عرضة للتمزق والانقسام.
فالكرة الأرضية تدور ويتحرك الليل والنهار بحسب كل بلد في العالم، وتتغير مواعيد الصلاة والصوم والأعياد بحسب شروق الشمس وغروبها عن أي بقعة في الأرض.
لذا أدعو الجميع من مسؤولين ومواطنين، زمنيين وروحيين، إلى الالتفات نحو الجروح العميقة للناس الذين أصبح الخبز صعب المنال بالنسبة إليهم، ولنتق الله في أقوالنا ومواقفنا، ونضع المصلحة الوطنية العليا وقضايا الناس وحاجاتهم في المقدمة، ونعيد النقاش إلى حجمه بعيدا من الغلو والردود المتعاظمة.
فإذا انعقد مجلس الوزراء واتخذ قرارا يعدل بموجبه قراره السابق المتعلق بالتوقيت الصيفي، نكون أول من يطبقه، أما في غياب مثل هذا القرار، يبقى التوقيت الصيفي معتمدا ومطبقا في القطاع التربوي.
Tweet |