إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: زفافٌ ينتهي بكارثة ووفاة العروسين.. مصرع ما لا يقل عن 100 شخص وإصابة أكثر من 150 بعد حريق في القاعة
- مطلق النار على السفارة الأميركية في بيروت استعان بـ«غوغل».. وأخفى سلاحه على دراجته
- إرتياح في عين الحلوة لنشر القوة المشتركة.. وإخلاء مدارس «الأونروا» يوم الجمعة وهو ما يعتبر الاختبار الفعلي الأول !
- رياض سلامة في ثلاثة منازل
- استقرار بدرجات الحرارة... متى تتساقط الامطار؟
- السجن 160 عاماً لأمير «داعش» في عين الحلوة: خطّط لاغتيال زعيم سياسي وتفجير معملَي الجية والزهراني وفنادق في جونية
- وفاة رولا عارف الأبيض، الدفن عصر الأربعاء في 27 أيلول 2023
- الأونروا أعلنت بدء العام الدراسي وقررت تأجيله في منطقة صيدا
- الدولار مُستقرّ لـ شهرين... ماذا بعد؟!
- قرار بإخلاء مدارس الأونروا في مخيم عين الحلوة من المسلحين يوم الجمعة
آية كلش تحصل على ماجستير بدرجة امتيازٍ عالٍ من الـ'USJ' عن دراستها البحثية حول 'القيادة الرقمية والعلوم التربوية' وتسجل سابقة في تاريخ الجامعة ! |
المصدر : رأفت نعيم | تاريخ النشر :
02 Jun 2023 |

المصدر :
رأفت نعيم
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٧ حزيران ٢٠٢٣
نالت الطالبة آية كلش ( ابنة مدينة صيدا ) درجة الماجستير من جامعة القديس يوسف في بيروت (USJ) بدرجة امتيازٍ عالٍ وبمعدل 19/20 ، عن دراسة بحثية أعدتها حول "القيادة الرقمية والعلوم التربوية" تضمنت عملية تحديث لمعايير القيادة الرقمية " ISTE-2018 " بمحاور جديدة تتعلق بكوفيد -19، مسجلة بذلك - وبإجماع لجنة مناقشة الرسالة - سابقة في تاريخ الجامعة كونها المرة الأولى التي تُمنح فيها هذه العلامة.
وتألفت لجنة مناقشة الرسالة من كل من: الدكتور جيمي شوفاني رئيساً، والبروفسور نعمة صفا مشرفاً، والبروفسور ابراهيم الكبي قارئاً .
وبحسب الطالبة كلش ، تعد هذه الدّراسة الأولى على صعيد لبنان ، ومن الدّراسات العربيّة النّادرة في العالم العربي الّتي تناولت موضوع القيادة الرّقميّة وأثرها على إدراة العمليّة التّعليميّة في ظلّ جائحة كورونا، ومن شأنها سد ثغرة في الأدبيات اللبنانية، ورفع مستوى الوعي بأهمّيّة القيادة الرّقميّة في الحقل التربويّ، وتزويد الباحثين بمقياس موثوق حول درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة الرّقميّة. وهي تصلح لأن تشكّل إطارًا منهجيًّا معرفيًّا يمكن للباحثين الرّجوع والاستناد إليه ِعند إجراء الدّراسات المتعلقة بالموضوع مستقبلًا.
كما أن هذه الدراسة من شأنها اذا اعتمدت ، أن تسهل للمعنيّين في وزارة التّربية والتّعليم وضع برنامج تطويريّ وإثرائيّ يكسب مديري المدارس المهارات والمعارف التي تمكّنهم من التّعامل مع البرمجيّات الرّقميّة، وتسخيرها في أداء مهامهم الإداريّة والتّعليميّة.
وتبرز أهمّيّة الدراسة التي أعدتها كلش ، في كونها توفر معلومات لأصحاب القرار لكيفية اختيار التّدريب المناسب لقادة المدارس على تفعيل وتطوير القيادة الرّقميّة لتحقيق الأهداف نحو التحوّل الرّقميّ، وتشجيع قادة المدارس على تطوير كفاءتهم التّقنيّة لمواجهة الكثير من المشاكل الّتي قد تواجههم أثناء أداء عملهم.
وتعتمد الدراسة منهجاً علمياً لتفعيل دور القيادة الرّقميّة في إدارة الأزمات التّعليميّة وآخرها أزمة التعليم ابان جاحة "كوفيد – 19"، للحدّ من هذه الأزمات والتّخفيف من آثارها السّلبيّة.
وتتوقع كلش أن تسهم نتائج الدّراسة في تمكين قيادات المدارس من الحصول على معرفة وتصوّر واضح عن واقع ممارسة القيادة الرّقميّة في المدرسة، والمعوّقات الّتي تحول دون ذلك، وعن كيفية توظيف أفضل السّبل لتحسين ممارسة القيادة الرّقميّة في ظلّ جائحة كورونا أو غيرها من الأزماتـ، وتزويد أصحاب القرار بآليّة مناسبة لوضع الخطط والإجراءات الّتي من شأنها تحسين مستوى القيادة الرّقميّة في المدارس , كما يمكن لبعض المؤسّسات الخاصّة والرسّمية الاستفادة من توصيات هذا البحث في كيفيّة تفادي تأثيرات أزمات جديدة.
إشارة الى أن هذه الدراسة أعدت باللغتين الانجليزية والعربية وسوف يتم نشرها قريباً.
وتألفت لجنة مناقشة الرسالة من كل من: الدكتور جيمي شوفاني رئيساً، والبروفسور نعمة صفا مشرفاً، والبروفسور ابراهيم الكبي قارئاً .
وبحسب الطالبة كلش ، تعد هذه الدّراسة الأولى على صعيد لبنان ، ومن الدّراسات العربيّة النّادرة في العالم العربي الّتي تناولت موضوع القيادة الرّقميّة وأثرها على إدراة العمليّة التّعليميّة في ظلّ جائحة كورونا، ومن شأنها سد ثغرة في الأدبيات اللبنانية، ورفع مستوى الوعي بأهمّيّة القيادة الرّقميّة في الحقل التربويّ، وتزويد الباحثين بمقياس موثوق حول درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة الرّقميّة. وهي تصلح لأن تشكّل إطارًا منهجيًّا معرفيًّا يمكن للباحثين الرّجوع والاستناد إليه ِعند إجراء الدّراسات المتعلقة بالموضوع مستقبلًا.
كما أن هذه الدراسة من شأنها اذا اعتمدت ، أن تسهل للمعنيّين في وزارة التّربية والتّعليم وضع برنامج تطويريّ وإثرائيّ يكسب مديري المدارس المهارات والمعارف التي تمكّنهم من التّعامل مع البرمجيّات الرّقميّة، وتسخيرها في أداء مهامهم الإداريّة والتّعليميّة.
وتبرز أهمّيّة الدراسة التي أعدتها كلش ، في كونها توفر معلومات لأصحاب القرار لكيفية اختيار التّدريب المناسب لقادة المدارس على تفعيل وتطوير القيادة الرّقميّة لتحقيق الأهداف نحو التحوّل الرّقميّ، وتشجيع قادة المدارس على تطوير كفاءتهم التّقنيّة لمواجهة الكثير من المشاكل الّتي قد تواجههم أثناء أداء عملهم.
وتعتمد الدراسة منهجاً علمياً لتفعيل دور القيادة الرّقميّة في إدارة الأزمات التّعليميّة وآخرها أزمة التعليم ابان جاحة "كوفيد – 19"، للحدّ من هذه الأزمات والتّخفيف من آثارها السّلبيّة.
وتتوقع كلش أن تسهم نتائج الدّراسة في تمكين قيادات المدارس من الحصول على معرفة وتصوّر واضح عن واقع ممارسة القيادة الرّقميّة في المدرسة، والمعوّقات الّتي تحول دون ذلك، وعن كيفية توظيف أفضل السّبل لتحسين ممارسة القيادة الرّقميّة في ظلّ جائحة كورونا أو غيرها من الأزماتـ، وتزويد أصحاب القرار بآليّة مناسبة لوضع الخطط والإجراءات الّتي من شأنها تحسين مستوى القيادة الرّقميّة في المدارس , كما يمكن لبعض المؤسّسات الخاصّة والرسّمية الاستفادة من توصيات هذا البحث في كيفيّة تفادي تأثيرات أزمات جديدة.
إشارة الى أن هذه الدراسة أعدت باللغتين الانجليزية والعربية وسوف يتم نشرها قريباً.
عرض الصور
Tweet |