إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بري: الجانب اللبناني لم يتسلم الورقة الفرنسية حتى هذه اللحظة كان من المفترض أن نتسلمها قبل يومين
- ميقاتي خلال لقائه وزير خارجية فرنسا: المبادرة الفرنسية تشكل اطارا عمليا لتطبيق القرار الدولي الرقم 1701
- وزير الخارجية الفرنسي: بدون رئيس منتخب لن يدعى لبنان إلى طاولة المفاوضات ونرفض السيناريو الأسوأ وهو الحرب
- 20 ألف مسلّح في المخيمات... والوزير: حذّرتُكم!
- عين الحلوة .. اتصالات ولقاءات مكثفة على خط تسليم قاتلَي سرحان ونزع فتيل التوتر !
- مُفاجآت في طقس أيار: منفخض يحمل أمطاراً مع برق ورعد سيضرب لبنان.. وسيستمرّ حتى هذا الموعد!
- المطران كفوري في أحد الشعانين : لتطبيق الـ 1701 والتزام كافة الأطراف به
- بلدية صيدا: بدء مشروع لتحسين الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار ونأمل الوصول لشاطىء صيدا نظيف
- مصرف لبنان يستعدّ.. هذه آخر تطورات 'بلومبيرغ'
- وفاة فؤاد حسين كردية، ذكرى ثالث يوم الاثنين في 29 نيسان 2024
الجماعة الإسلامية تستقبل النائب أسامة سعد وقيادة التنظيم الشعبي الناصري: لوقف فوري لإطلاق النار وتنفيذ مندرجات الإجماع الفلسطيني |
تاريخ النشر :
14 Sep 2023 |
تاريخ النشر :
الأحد ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
استقبل نائب رئيس المكتب السياسي للجماعة الإسلامية في لبنان الدكتور بسام حمود في مركز الجماعة في صيدا أمين عام التنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد يرافقه مدير مكتبه طلال أرقدان، عضو الأمانه السياسية ناصيف عيسى وعضو اللجنة المركزية الدكتور خالد الكردي، وبحضور عضو المجلس البلدي الحاج حسن الشماس.
جرى خلال اللقاء التداول بالتطورات السياسية والميدانية في مدينة صيدا ومخيم عين الحلوة في ظل تجدد الإشتباكات وتوسع رقعتها داخل المخيم، وما تتركه من آثار مدمرة سياسية وإنسانية وإقتصادية في عين الحلوة وفي صيدا والجوار.
وجدد الطرفان دعوتهما لوقف فوري لإطلاق النار وتنفيذ مندرجات الإجماع الفلسطيني ببنوده الخمسة والتي جرى التأكيد عليها في إجتماعات هيئة العمل الفلسطيني المشترك وفي اللقاءات الرسمية اللبنانية والسياسية الصيداوية.
وأكد الطرفان أن الخاسر الأكبر من هذه الإشتباكات هي القضية الفلسطينية التي يسعى الكثيرون للقضاء عليها من خلال تدمير مخيم عين الحلوة لما يشكله من عاصمة للشتات الفلسطيني وعنوان للجوء وحق العودة.
وحذّر الطرفان من أن صيدا الضنينة بمخيم عين الحلوة والحاضنة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة لم تعد تستطيع السكوت عما يصيبها في أمنها وإستقرارها وإقتصادها.
وأعلن الطرفان بقاء إجتماعاتهم مفتوحة ووضع جهودهما المشتركة وإستمرار إتصالاتهما مع كل القوى المعنية توصلاً لإعادة تثبيت وقف إطلاق النار والعمل على تنفيذ مقررات الإجماع الفلسطيني وعودة الهدوء والإستقرار إلى المخيم وصيدا والجوار.
جرى خلال اللقاء التداول بالتطورات السياسية والميدانية في مدينة صيدا ومخيم عين الحلوة في ظل تجدد الإشتباكات وتوسع رقعتها داخل المخيم، وما تتركه من آثار مدمرة سياسية وإنسانية وإقتصادية في عين الحلوة وفي صيدا والجوار.
وجدد الطرفان دعوتهما لوقف فوري لإطلاق النار وتنفيذ مندرجات الإجماع الفلسطيني ببنوده الخمسة والتي جرى التأكيد عليها في إجتماعات هيئة العمل الفلسطيني المشترك وفي اللقاءات الرسمية اللبنانية والسياسية الصيداوية.
وأكد الطرفان أن الخاسر الأكبر من هذه الإشتباكات هي القضية الفلسطينية التي يسعى الكثيرون للقضاء عليها من خلال تدمير مخيم عين الحلوة لما يشكله من عاصمة للشتات الفلسطيني وعنوان للجوء وحق العودة.
وحذّر الطرفان من أن صيدا الضنينة بمخيم عين الحلوة والحاضنة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة لم تعد تستطيع السكوت عما يصيبها في أمنها وإستقرارها وإقتصادها.
وأعلن الطرفان بقاء إجتماعاتهم مفتوحة ووضع جهودهما المشتركة وإستمرار إتصالاتهما مع كل القوى المعنية توصلاً لإعادة تثبيت وقف إطلاق النار والعمل على تنفيذ مقررات الإجماع الفلسطيني وعودة الهدوء والإستقرار إلى المخيم وصيدا والجوار.
عرض الصور
Tweet |