تفاصيل جديدة عن محمد حمدان.. من المستفيد؟
علِم "لبنان 24" من مصادر مطلعة أن محمد حمدان الذي تعرض لمحاولة إغتيال أمس في صيدا، ليس قيادياً كبيراً في حركة "حماس" كما أشيع، لكنه معاون لأحد القادة الكبار في الحركة والذين يعملون بملف الداخل الفلسطيني.
وأشارت المصادر إلى أن عملية الإغتيال هي رسالة أكثر منها إستهداف نوعي، فبغض النظر عن نجاحها أو عدمه، فإن قتل أحد المعاونين لقائد مهم لا يعتبر إستهدافاً بحد ذاته، بل رسالة لوضع خطوط حمر وقواعد إشتباك جديدة.
وسألت المصادر أنه في حال لم تكن إسرائيل هي التي نفذت هذا الإغتيال، هل يكون من يقف وراءه صاحب أجندات أخرى، لها علاقة بضرب التفاهم الفلسطيني – الفلسطيني، خاصة إذا تبيّن أن المنفذين يتبعون فصائل فلسطينية مثلاً؟
وأشارت المصادر إلى أن عملية الإغتيال هي رسالة أكثر منها إستهداف نوعي، فبغض النظر عن نجاحها أو عدمه، فإن قتل أحد المعاونين لقائد مهم لا يعتبر إستهدافاً بحد ذاته، بل رسالة لوضع خطوط حمر وقواعد إشتباك جديدة.
وسألت المصادر أنه في حال لم تكن إسرائيل هي التي نفذت هذا الإغتيال، هل يكون من يقف وراءه صاحب أجندات أخرى، لها علاقة بضرب التفاهم الفلسطيني – الفلسطيني، خاصة إذا تبيّن أن المنفذين يتبعون فصائل فلسطينية مثلاً؟