11 عاماً على رحيل رامي.. صيدا تشتاق لك
مر 11 عاماً على رحيل الشاب رامي محمد زيدان بحادث سير مروع في مدينة صيدا التي أحبها حتى الموت.
رامي الذي غادر باكرا جدا وهو في العقد الثالث من العمر ، يتذكره رفاقه وأبناء المدينة يضج بالحيوية، محباً للناس، متابعاً لشؤون مدينته صيدا التي كان يحلم بأن تكون من أجمل مدن لبنان.
رحل رامي مبتسماً، تاركاً غصة في قلب عائلته التي خلدت إسمه بمشاريع لخدمة مدينة صيدا كمركز رامي زيدان لخدمات نقل الدم في الصليب الأحمر اللبناني في صيدا.
سيبقى رامي زيدان في ذاكرة مدينته صيدا وسيبقى عطر ذكراه فواحاً في كل زاوية منها.
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته..
رامي الذي غادر باكرا جدا وهو في العقد الثالث من العمر ، يتذكره رفاقه وأبناء المدينة يضج بالحيوية، محباً للناس، متابعاً لشؤون مدينته صيدا التي كان يحلم بأن تكون من أجمل مدن لبنان.
رحل رامي مبتسماً، تاركاً غصة في قلب عائلته التي خلدت إسمه بمشاريع لخدمة مدينة صيدا كمركز رامي زيدان لخدمات نقل الدم في الصليب الأحمر اللبناني في صيدا.
سيبقى رامي زيدان في ذاكرة مدينته صيدا وسيبقى عطر ذكراه فواحاً في كل زاوية منها.
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته..